تعد ثلاجات وايت بوينت من أفضل أنواع الثلاجات الموجودة في الأسواق، وهي تتوفر بتصاميم وأحجام متنوعة، بدءاً من أقل من 12 قدم وصولاً إلى 27 قدم فأكثر، ما يعني أنها تُحاكى احتياجات المستهلكين جميعها، ومنها ما يتوفر باب أو بابين أو أربعة أبواب، وعلى صعيد الميزات؛ فهي كثيرة وفيها تنوّع كبير كبير، الأمر الذي جذب العديد من المستخدمين إلى شرائها، لكنها في المقابل يوجد فيها عيوب، لا بد من معرفتها، ليكون المستهلك على علم بها وكيفية التعامل معها في حال ظهورها، حتى يحظى بـ أفضل ثلاجة وايت بوينت تخدمه لأطول فترة ممكنة.
ميزات ثلاجة وايت بوينت
تتمتع ثلاجة وايت بوينت عموماً بالعديد من المميزات، التي جعلت منها خياراً مناسباً للشراء؛ ما يعني الشعور بالاطمئنان والراحة لامتلاكها واستخدامها سواء في المنزل أو مكان العمل، وحول مزايا أفضل ثلاجة وايت بوينت؛ فهي كالآتي:
الإضاءة الداخلية المميزة؛ إذ تحظى الثلاجة بإضاءة قوية تنعكس على جميع أجزائها من الداخل.
خاصية إير فلو، التي تعمل على التبريد بجودة عالية من خلال تدفق الهواء من أماكن معينة فيها، مع ضمان وصوله إلى جميع أنحائها.
وجود فلاتر تعقيم، تعمل بدورها على قتل البكتيريا، والتخلص من أي روائح كريهة والهواء غير النقي.
وجود نظام تحكم بالرطوبة في أماكن تخزين الخضراوات والفاكهة، ما يحافظ عليها طازجة لأطول مدة ممكنة.
جودة الخامات الخارجية للثلاجة، وقدرتها على تحقيق أفضل عزل عن الجسم الداخلي لها، الأمر الذي يوفّر في استهلاك الطاقة؛ لأن الثلاجة تحافظ على درجة تبريدها لمدة طويلة، ولا تتأثر بالأجواء الخارجية.
إمكانية تعديل مستوى الأرفف فيها بحسب الحاجة، ما يتيح القدرة على تعديل النظام الداخلي تبعاً لطبيعة الاستهلاك والحاجة لذلك.
قدرة مروحة التبريد على الفصل الأوتوماتيك عند فتح باب الثلاجة، الأمر الذي يسهم في توفير استهلاك الكهرباء.
عيوب ثلاجة وايت بوينت
بالرغم من كثرة وتنوع ميزات ثلاجة وايت بوينت، إلا إنها لا تكاد لا تخلو من العيوب، التي لا بدّ من تسليط الضوء عليها، للاستفادة من تجارب المستخدمين السابقين، والتعامل الصحيح مع أي مشكلة من المحتمل ظهورها بعد الشراء، وهذه العيوب هي:
فاتنة الحلايقة، مواليد عام 1989، خريجة الجامعة الأردنية تخصص اللغة الإنجليزية التطبيقية، وصاحبة خبرة تزيد عن العشر سنوات في مجال إدارة وتنظيم وكتابة وتدقيق المحتوى الإلكتروني الإبداعي؛ بما يتلائم مع متطلبات وأدوات محركات البحث، بالإضافة إلى الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى العربية، كما كتبت وترجمت في مختلف المجالات، إلى جانب العمل على مختلف أنواع المحتوى؛ بما في ذلك الرسائل الإلكترونية، والتنبيهات، والأخبار الصحفية، والسوشال ميديا وغير ذلك.