عيوب كيا ريو

كيا ريو

تم الإعلان عن سيارة كيا ريو في معرض جينيف للسيارات عام 2000؛ حيث كان ذلك أول ظهور لها، تم تصنيعها لتحل محل سيارة أفيلا التي أوقف تصنيعها، وتنتمي سيارة كيا ريو إلى الفئة B من السيارات، وتتميز بكونها مصممة بشكل عصري حديث، وتأتي بشكلين إما سيدان أو هاتشباك، وهيكلها الخارجي مصنوع بجودة عالية، والحيز الداخلي لها مريح، كما أن محركها عرضي، ونظام الدفع فيها رباعي، وتم بناؤها على ذات المنصة مع سيارات سيفينا وشوما، وعدا عن ذلك كله يعتبر سعر البيع الخاص بها مناسباً للعديد من المستخدمين.

عيوب بعض إصدارات كيا ريو

عيوب كيا ريو 2018

• غير مزودة بنظام لكشف أماكن البقع العمياء.
• لا تدعم خاصية الكشف عن الخروج عن المسار.
• لا تحتوي على نظام الرؤية الليلة.
•  نظام مراقبة الضغط المتواجد في العجلات غير متوفر في السيارة.
• نظام التحكم بالنزول من التلال والاماكن المرتفعة غير مشمول مع أنظمة السيارة.
• المقاعدة غير مزودة بنظام التبريد والتدفئة.
• نظام التكييف الخاص بالمقصورة الخلفية غير متوفر في السيارة.

عيوب كيا ريو 2019

• نظام الملاحة غير متوفر في سيارات كيا ريو 2019، أي أن السائق سيضطر إلى استخدام نظام GPS المتواجد في أجهزة الموبايل في حال اضطر إلى السفر خارج مدينته.
• لا تحتوي على زر من أجل تشغيل/إيقاف المحرك عوضاً عن المفتاح التقليدي، حيث إن هذا الزر يعتبر أكثر أماناً من الأخير؛ لأن تشغيل المحرك هنا يعتمد على تطابق في الشرائح الإلكترونية على عكس السيارات التي تحتاج إلى استخدام المفتاح من أجل التشغيل والتي يسهل اختراقها وسرقتها.
• المقاعد الأمامية في السيارة محدودة الارتفاع، وهي غير قابلة للتعديل سواء بشكل يدوي أو آلي، كما أن تحريك وتغيير اتجاه المقاعد يتم بشكل يدوي لعدم تزويد السيارة بمقاعد كهربائية.
• لا تحتوي على خاصية الاصطفاف الذاتي، والذي يتم من خلال كمبيوتر داخلي خاص بذلك، فالسيارة لا تحتوي على حساسات خارجية تنمكنها من قياس المسافات بينها وبين الأجسام المختلفة، والتي تسمح للسيارة بالاصطفاف بشكلٍ دقيق دون التصادم مع الأجسام المحيطة.

عيوب كيا ريو 2011

تنتمي كيا ريو 2011 إلى الفئة الثانويّة حسب التصنيف الأمريكيّ للسيّارات، بينما تنتمي إلى فئة السوبر ميني حسب التصنيف البريطانيّ، وتتمتّع بعض فئات هذه السيّارة بمظهر سيدان ذي أربعة أبواب ويصل طولها إلى 4.24م، ويتمتّع بعضها الآخر بمظهر هاتشباك ذي خمسة أبواب ويصل طولها إلى 3.99م، ويبلغ طول قاعدة عجلات جميع فئات هذه السيّارة 2.50م، ويبلغ عرضها 1.69م، وارتفاعها 1.47م، وتمّ تزويدها بخزّان وقود تبلغ سعته 45 لتراً، وتمّ تزويدها بمصابيح هالوجين قياسيّة لجميع وحدات الإنارة الأماميّة والخلفيّة، وتتوفّر السيّارة بعدّة خيارات مختلفة من الألوان، وأبرزها: اللون الأزرق، واللون البرتقالي، واللون الأحمر، بالإضافة إلى اللون الفضيّ، ونذكر فيما يأتي بعضاً من أبرز عيوب كيا ريو 2011 على النحو التالي: 

مستويات الأمان المنخفضة

حصلت كيا ريو 2011 على ثلاث نجوم في اختبارات الأمان حسب تصنيف البرنامج الأسترالي لتقييم السيّارات الجديدة، كما أنّها حصلت على درجة منخفضة في الأمان حسب البرنامج الأوروبيّ لتقييم السيّارات الجديدة أيضًا، وتفتقر هذه السيّارة إلى نظام التحكّم الإلكترونيّ في الثبات، وتفتقر كذلك إلى نظام مراقبة الجرّ الذي يمنع العجلات من الانزلاق عند الضغط على دوّاسة الوقود بقوّة، وتتوفّر هذه التقنيّات في العديد من السيّارات المنافسة ضمن الخيارات القياسيّة.

خيارات الترفيه القياسية

تفتقر الفئات القياسيّة من كيا ريو 2011 إلى نظام تثبيت السرعة الذي يمكنه تقديم مستويات مرتفعة من الراحة للسائقين عند السفر في رحلة طويلة، ولا تحتوي الفئات القياسيّة على نظام التكييف ذي القدرة على توفير درجات الحرارة المناسبة أثناء الأجواء الحارّة، وتحتوي كثير من السيّارات الثانويّة الأخرى على هذه الخيارات بشكل قياسيّ، ومنها: سيّارات مازدا 2، وتحتوي فئات ريو 2011  القياسيّة على نظام ترفيه يضمّ مدخل AUX ومدخل USB، ولكنّه لا يدعم تقنيّة البلوتوث.

درجات الأداء المنخفضة

تحتوي أضعف طرز ريو 2011 أداءً على محرّك بنزين 4 سلندر تبلغ سعته 1.4 لتر، ويمكنه توليد قوّة مقدارها 75 حصاناً، في حين تحتوي أفضل طرزها أداءً على محرّك بنزين 4 سلندر تبلغ سعته 1.6 لتر، ويستطيع توليد قوّة تصل إلى 112 حصان؛ وهذا يعني أنّها تقدّم مستويات أداء ضعيفة ولا يمكنها توفير أداء رياضيّ على الطريق، كما أنّ مستويات أداء هذه السيّارة تتراجع على نحو ملحوظ عند تشغيل نظام التكييف أيضًا، بينما تمّ تزويد منافستها هوندا سيفيك بمحرّك بنزينيّ تبلغ سعته 1.8 لتر، ويمكنه توليد قوّة تصل إلى 140 حصاناً.

المقاعد الضيقة

تحتوي جميع فئات كيا ريو 2011 على خمسة مقاعد للركّاب، ولكنّها مقاعد ضيّقة لا تستطيع توفير مستويات الراحة المطلوبة، كما أنّها غير مناسبة للأفراد ذوي القامة الطويلة أيضًا، وتتكوّن المقاعد القياسيّة في هذه السيّارة من النسيج ولم تقم الشركة بتوفير خيارات المقاعد الجلديّة، ويجدر الذكر بأنّ سيّارات ريو 2011 تحتوي على صندوق أمتعة ذي سعة منخفضة مقابل كثير من السيّارات المنافسة؛ حيث تحتوي فئات الهاتشباك على صندوق بسعة 270 لتراً فحسب، بينما تحتوي هوندا سيفيك 2011 هاتشباك على صندوق أمتعة بسعة 485 لتراً.

قيمة إعادة البيع

تتوفّر سيّارات ريو 2011 بأسعار منخفضة مقارنة بأسعار العديد من السيّارات المنافسة ذات الجودة الأكبر، إلّا أنّ قيمتها تنخفض بسرعة كبيرة عند الرغبة بإعادة بيعها مرّة أخرى مقابل السيّارات المذكورة، وذلك بسبب مستويات الموثوقيّة المنخفضة التي تتمتّع بها سيّارات شركة كيا عند مقارنتها بموثوقيّة السيّارات اليابانيّة مثل هوندا وتويوتا أو السيّارات الأوروبيّة المختلفة مثل فولكس فاجن.

كيا ريو ٢٠٠٣ عيوب

تحتوي جميع سيّارات كيا ريو 2003 على خمسة مقاعد للركّاب، ويصل طولها إلى 4.24م، ويبلغ عرضها 1.68م، وطول قاعدة عجلاتها 2.41م، وتتمتّع بعض هذه السيّارات بمظهر هاتشباك ذي خمسة أبواب ويبلغ ارتفاعها 1.44م، بينما يتمتّع بعضها الآخر بمظهر سيدان ذي أربعة أبواب ويبلغ ارتفاعها 1.42م، وتمّ تزويد بعض الفئات بفتحة سقف ضمن الخيارات الإضافيّة، وتتوفّر هذه ريو 2003 بأربعة خيارات من الألوان، وهي: اللون الأزرق، واللون الرماديّ، واللون الأحمر، واللون الفضيّ، وتحتوي على لوحة قيادة تضمّ ثلاثة عدّادات تناظريّة لمراقبة السرعة والعديد من المؤشّرات الأخرى، ونذكر فيما يأتي بعضاً من كيا ريو ٢٠٠٣ عيوب على النحو التالي: 

كفاءة استهلاك الوقود

يبلغ معدّل مصروف الوقود 6.7 لتر/100كم لأضعف سيّارات كيا ريو 2003 بينما يصل معدّل مصروف أفضل طرز هذه السيّارة أداءً إلى 8.1 لتر/100كم، وتحتوي على محرّك بنزين تبلغ سعته 1.6 لتر، وهو مصروف مرتفع مقابل العديد من السيّارات المنافسة الأخرى ضمن الفئة ذاتها؛ حيث يبلغ معدّل مصروف البنزين 7.1 لتر/100كم لسيّارات مازدا 2 التي تضمّ محرّك 1.6 لتر، كما تحتوي بعض سيّارات تويوتا ياريس 2003 على محرّك بنزين تبلغ سعته 1.5 لتر، ويمكنها توفير أداءً متميّز ويبلغ معدّل مصروفها من الوقود 5.8 لتر/100كم فحسب.

المناولة على الطريق

يرى كثير من مالكي هذه السيّارة بأنّها لا تستطيع توفير مستويات الثبات المطلوبة على الطريق أثناء القيادة بسرعة مرتفعة، كما تحتوي بعض طرزها على ناقل حركة يدويّ ذي أداء منخفض أيضًا، وهذا يعني أنّها لا تُعدّ خياراً مناسباً عند الرغبة باستخدامها للقيادة على الطرق السريعة لعدم قدرتها على توفير الأمان المطلوب.

ضوضاء المحرك والطريق

لم تعمل شركة كيا الكوريّة الجنوبيّة على تزويد سيّارات ريو 2003 بنظام تعليق مناسب يمكنه امتصاص جميع الصدمات أثناء القيادة على الطريق لتوفير درجات الراحة المطلوبة، وإنّما يعاني ركّاب هذه السيّارة من جودة الركوب القاسية، كما تتسرّب ضوضاء الطريق إلى المقصورة نتيجة لعدم توفير مستويات العزل الجيّدة أيضًا، وتمّ تزويد سيّارات كيا ريو 2003 بمحرّكات ذات صوت مرتفع يسمعه الركّاب أثناء القيادة.

السعة الداخلية المنخفضة

تمّ تزويد هذه السيّارة بمقاعد ذات مساحة جلوس منخفضة؛ ممّا يؤدي إلى وجود كثير من المشاكل عند جلوس الأفراد البالغين، وتزداد المشكلة ظهوراً عند جلوس الأفراد ذوي القامة الأطول، وبالرغم من السعة المنخفضة لمقصورة هذه السيّارة، إلّا أنّها تحتوي على صندوق أمتعة كبير؛ حيث تحتوي فئات كيا ريو 2003 سيدان على صندوق أمتعة تبلغ سعته 326 لتراً، بينما تحتوي فئات الهاتشباك على صندوق أمتعة تبلغ سعته 449 لتراً وتصل إلى 1,277 لتراً عند طيّ المقاعد الخلفيّة، وهي سعة مرتفعة مقابل سعة الصندوق ذاته في سيّارات هوندا سيفيك 2003 وسيّارات مازدا 2 موديل 2003.

مستويات الأداء المتدنية

عملت شركة كيا على تزويد أفضل سيّارات ريو 2003 أداءً بمحرّك بنزين تبلغ سعته 1.6 لتر، ويمكنه توليد قوّة تصل إلى 106 حصان، بينما تحتوي أضعف هذه السيّارات أداءً على محرّك بنزين تبلغ سعته 1.3 لتر ويقوم بتوليد قوّة مقدارها 82 حصاناً فحسب، وهي مستويات أداء متدنّية مقابل كثير من السيّارات الثانويّة الأخرى؛ حيث تحتوي أفضل طرز هوندا سيفيك 2003 أداءً على محرّك بنزين تبلغ سعته 2.0 لتر، ويمكنه توليد قوّة تصل إلى 200 حصان، كما تمّ تزويد بعض سيّارات تويوتا ياريس 2003 بمحرّك بنزين تبلغ سعته 1.5 لتر، ويمكنه توليد قوّة تصل إلى 150 حصاناً أيضًا.

عيوب سيارة كيا ريو العامة

• يعتبر حجم المقصورة صغيراً بالنسبة للبعض؛ مما قد يعيق راحة السائق، وهذا العيب ملاحظ أكثر في سيارات كيا ريو سيدان.
• درجة حرارة السيارة من الممكن أن تتعرض للارتفاع والسخونة عند تشغيل المكيف لفترة زمنية طويلة.
• تعتبر كمية استهلاك الوقود في سيارات كيا ريو هاتشباك كبيرة بالنسبة لدول الخليج.
• ناقل الحركة في سيارات كيا ريو المصنعة مؤخراً أتوماتيكية بست سرعات، حيث قامت شركة كيا موتورز بالتخلص من علبة الترس اليدوي في كافة فئاتها، وهذا لا يتناسب مع رغبة البعض.
• قاعدة كيا ريو LX تفتقد بعضاً من المكونات الحديثة بالرغم من كونها ذات قيمة جيدة، فهي لم تستطع الوصول إلى النوافذ الكهربائية؛ أي أن على مستخدمي السيارة وركابها لف النوافذ بشكلٍ يدوي لفتحها، كما أنها لم تتمكن من الوصول إلى نظام تثبيط السرعة.
• طراز EX الذي يتميز برفاهيته وأناقته في هذه الفئة لم يعد متوفراً؛ حيث قررت الشركة الاستغناء عنه، ومن مميزات سيارت كيا ريو EX أنه بالإمكان إمالة عجلة القيادة، كما أنها تأتي ملفوفة بمادة الجلد، والمواد المستخدمة في تنجيد الفرش الداخلي محدثة، وغياب هذا الطراز من المحموعة يشكل خيبة أمل لمحبي الأناقة الحداثة من مستخدمي سيارات كيا ريو.