أبرز الأصناف الغذائية المفيدة للجسم

أبرز الأصناف الغذائية المفيدة للجسم

تعرف على أبرز الأصناف الغذائية المفيدة للجسم 

يحرص الكثير من الأشخاص على إدراج الأصناف الغذائية المفيدة للجسم في نظامهم الغذائي اليومي وذلك لدورها الكبير في الحفاظ على صحة الجسم، والوقاية من العديد من الأمراض وتحسين المناعة، يعرض هذا المقال مجموعة من أبرز الأصناف الغذائية المفيدة للجسم. 

الحلبة 

الحلبة

تعتبر الحلبة من الأعشاب المشهورة في الهند ومختلف المناطق العربية، وهي نباتات عشبية تابعة لمجموعة البقوليات تم استخدامها لأول مرة في مصر عام  قبل الميلاد؛ فلها استخدامات عديدة فقد استخدمت كنوع من التوابل في مناطق الشرق الأوسط وجنوب آسيا، كما أن أوراق الحلبة أيضًا قابلة للأكل، وتتميز الحلبة بنكهتها القوية والمشابهة للقيقب، حيث إن مذاقها مر عند تناولها نيئة لكنه يمكن التخفيف من مرارتها من خلال تسخينها أو تحميص بذورها، ونظرًا لفوائد الحلبة الكثرة فمن الممكن أن تتوفر على شكل شاي، أو مكملات غذائية، أو توابل مطحونة و كاملة.

فوائد الحلبة للجسم 

  • الحفاظ على مستوى السكر في الدم: أثبتت الدراسات أن تناول بذور الحلبة يحسن من مستويات السكر في الدم، حيث تعمل الحلبة على إبطاء امتصاص السكر في الجهاز الهضمي، وتساهم في تحفيز إفراز الأنسولين، كما أثبتت دراسات أخرى أن تناول الحلبة مع وجبات الطعام يقلل من مستوى السكر في الدم لدى مرضى النوع الأول والثاني.
  •  خفض نسبة الكولسترول: بينت دراسات أن الحلبة تساهم في خفض نسب الكولسترول في الجسم، وتقلل من المنسوب الكلي للبروتين الدهني LDL؛ نظرًا لاحتوائها على سكريات متعددة وغير نشوية مثل البكتين والذي يقوم بالتأثير على الأملاح الصفراوية وتثبيط عملية امتصاصها في القولون.
  • الحفاظ على  صحة القلب: الحلبة مصدر للعديد من المعادن المهمة لعمل القلب والمحافظة على ضغط الدم؛ فهي تحتوي على البوتاسيوم الذي يحافظ على معدل ضربات القلب، والسيطرة على ضغط الدم، والحفاظ على توازن السوائل بالجسم، بالإضافة إلى احتوائها على عنصر الحديد المهم لإنتاج خلايا الدم الحمراء.
  • تعزيز الجهاز الهضمي: تناول الحلبة يعالج مشاكل واضطرابات عسر الهضم، كالإمساك؛ لأنها تحتوي على نسب عالية من الألياف الغذائية، والسكريات المتعددة الغير نشوية التي تعمل على تسريع حركة الأمعاء، وزيادة امتصاص المواد الغذائية في الجسم، بالإضافة إلى أنها تعمل على ربط السموم الموجودة في الطعام، وحماية القولون ومكافحة سرطان الجهاز الهضمي.
  • مضادة للإلتهابات: الحلبة تحتوي على مواد مضادة للأكسدة مثل فيتامين C، وفيتامين  A، لذلك فهي تستخدم كمضاد للأورام ومكافحة السرطانات، ومضادة لمختلف الإلتهابات التي قد تصيب الجسم.
  • التقليل من حرقة المعدة: يمكن للحلبة أن تقلل من أعراض الحموضة  وحرقة المعدة من خلال تناول منتجات معينة من الحلبة قبل الوجبات الرئيسية.
  •  زيادة إدرار الحليب: إن تناول مسحوق الحلبة أو تناول شاي الحلبة يزيد من إنتاج الحليب للمرأة المرضعة.
  • المساعدة في خسارة الوزن: توضح من خلال الدراسات أن تناول بذور الحلبة يساعد على تقليل كمية الدهون بشكل يومي عند الرجال الذين يعانون من السمنة؛ نظرًا لمحتوى الحلبة العالي على الألياف.
  •  تحسين الخصوبة للرجال: أثبتت دراسات بأن الرجال الذين يتناولون مسحوق الحلبة لمدة أسابيع تحسن أداؤهم الجنسي، كما تعمل الحلبة على الحفاظ على مستوى  هرمون التستوستيرون، وتحسن ضعف الانتصاب لدى الرجال.
  •  تعزيز الأداء الرياضي: بينت الدراسات أن تناول ما يقارب 500 ملغم من مستخلص الحلبة لمدة ثمانية أسابيع يساعد على تقليل الدهون في الجسم، كما ويزيد من نسبة مستويات التستوستيرون.
  •   التخفيف من ألم الدورة الشهرية: تعد الحلبة بديل طبيعي عن العقاقير المسكنة، وتخفف من أعراض آلام الدورة الشهرية كالغثيان، والقيء، والتعب، والإغماء.

فوائد الحلبة للبشرة والشعر

  •  يمنع استخدام ماسك الحلبة  مع العسل من ظهور الرؤوس السوداء والتجاعيد.
  •  تحافظ الحلبة على نضارة البشرة وتفتيحها، وتعالج الدمامل والحروق وأمراض جلدية كثيرة.
  • توحد لون البشرة وتعتبر مقشر طبيعي لها.
  • تساعد في معالجة قشرة الرأس، وتنشط الدورة الدموية لفروة الرأس.
  • تعالج الشعر الجاف وتعتبر من المرطبات الطبيعية للشعر.
  • تحافظ على الشعر وتمنع تلفه وتساقطه.

التركيب الغذائي للحلبة 

يحتوي كل 100 غرام من بذور الحلبة على 8.84 غرام من الماء مع طاقة تصل إلى 323 كيلو كالوري، كما تحتوي على 23 غراماً من البروتين، و 24.6 غراماً من الألياف الغذائية، بالإضافة إلى العديد من الفيتامينات والعناصر المهمة والمفيدة لجسم الإنسان.

إعلان السوق المفتوح

الخميرة 

الخميرة

الخميرة هي عبارة عن كائنات حية ميكروسكوبية أحادية الخلية، وهي من ضمن عائلة الفطريات، وتوجد في كل أنحاء الطبيعة، إذ إنّها تعيش في التربة، وعلى النباتات، وفي المسطحات المائية، وعلى أجسام البشر والحيوانات، واكتشف العلماء ما يُقارب 1500 نوعٍ منها منتشرة في العالم، وهي تشكل نسبةً تُقدر بـ1% من كل الأنواع، وهي تتكاثر بسرعة حين يتوفر السكر في منطقة رطبة، وتتغذى كذلك على النشا الذي يتحول إلى الجلوكوز لاحقًا.

فوائد الخميرة للجسم 

  • تزود جسم الإنسان بنسبة جيدة من الفيتامينات والمعادن، وهي بذلك علاج مفيد لكل سوء التغذية وفقر الدم الناتج عن نقص هذه العناصر.
  • تحتوي على مواد مضادة للأكسدة تخفف الجهد الواقع على الجسم، كما أنّها تحتوي على عنصر السيلينيوم الذي يخفف نسبة تفاعلات الأكسدة فيه.
  • يوجد فيها نسبة كبيرة من البروتينات والأحماض الأمينية، التي تمتلك دورًا مهمًا لبناء الجسم وتكوينه بقوة.
  • تقلل نسبة الكوليسترول الضار في الدم، ومن جهة أخرى فهي تزيد نسبة الكولسترول المفيد، وبالتالي تحمي القلب من خطر الإصابة بأمراض خطيرة، مثل: جلطات القلب، مشاكل الشرايين والأوردة.
  • تُعالج كلاً من الاضطرابات العصبية والنفسية، فهي تتخلص من الاكتئاب، والقلق، والتوتر، والأرق في الليل، إذ إنّ لها تأثيراً يهدئ الأعصاب وتجعل الإنسان يسترخي، وتحسن قدرته على النوم الهادئ باستمرار.
  • تعالج الاضطرابات التي تُصيب الجهاز الهضمي، فهي تُعالج الإمساك، وتليّن الأمعاء، وتقضي على البكتيريا الضارة، كما أنّها تعالج التهابات القولون.
  • تمنع الإصابة بمرض هشاشة العظام،؛ لاحتوائها على نسبة عالية من الفوسفور الذي يسهل على الجسم امتصاص عنصر الكالسيوم،و الذي يقي من الإصابة بهشاشة العظام، ويقوي الأسنان.
  • تحافظ على نسبة السكر في الدم؛ لأنّها تحتوي على نسبة عالية من معدن الكروميوم، وهو معدن قادر على تحسين حساسية الجسم للأنسولين، مما ينظم نسبة السكر في الدم.
  • تفتح الشهية، وبذلك تزيد نسبة تناول الشخص للطعام، وبذلك تزيد الوزن، وحينها ينصح بتناولها قبل تناول الطعام بمدة تُقارب الساعتين للحصول على المفعول المطلوب.
  • تستخدم لتخفيف الوزن إذا تناولها الإنسان بعد تناول الطعام بمدة تتراوح بين ساعة إلى ساعتين، إذ إنّها تُسهل حرق نسبةٍ من الدهون المتراكمة في الجسم.
  • تحتوي على نسبةٍ عالية من الزنك، والذي يُعتبر مهمًا لتثبيت معدل الأيض في الجسم، كما أنّها تُحافظ على حاسة الشم، وتُسرع التئام الجروح.
اقرأ أيضاً:  أضرار كثرة شرب الماء على الريق

فوائد الخميرة للشعر 

  • تتخلص من الشعر الأبيض؛ لأنّها تحتوي على نسبة جيدة من فيتامين ب، الحديد، النحاس، والزنك. 
  • تُعيد الحيوية للشعر.
  • تُعالج الشعر التالف، وتزيد كثافته.
  • تتخلص من القشرة في الشعر.
  • تزيد قوة ولمعان الشعر، وتسرّع نموه.
  • تقوي بصيلات الشعر وتمنع تساقطه، وبذلك تعالج مشكلة الشعر الخفيف.
  • تحسن صحة الشعر عامةً.
  • تُعالج خشونة الشعر.

العسل الأبيض 

يعتبر العسل الأبيض  صنف من أصناف العسل الطبيعي حيث يتم إنتاجه من رحيق أزهار شجرة الغاف التي تنمو في جزر هاواي، وهو مثل أي نوع عسل آخر لا يختلف إلا باللون الذي يحدده رحيق الزهرة والبيئة التي تزورها النحلة، كما يتميز العسل الأبيض بلونه الأبيض الحليبي، ونكهته الخفيفة الشمعية، بالإضافة لقيمته الغذائية العالية؛ فهو يحتوي على نسب عالية من الألياف الغذائية، والفيتامينات، والمعادن، والعناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم مثل ب1، وب2، وب3، ب6، والكالسيوم، والنحاس، والزنك، والحديد.

أنواع العسل الأبيض 

  • عسل توت العليق: هو عسل أبيض كالماء وذو طعم شهي.
  • عسل الحمضيات: يمتاز بكثافته القليلة ولونه الأبيض.
  • عسل الخروب الأسود: يعتبر من أفضل أنواع العسل، وهو عسل شفاف بينما في حال تم تبلوره يتحول إلى كتلة بيضاء تشبه الثلج.
  • عسل الفراولة: له لون أبيض، ورائحة منعشة، وطعم شهي، ويحتوي على نسبة 41.5% وتعتبر عالية من سكر الفواكه.
  • عسل البرسيم الأبيض: يعتبر من أفضل أنواع العسل؛ فهو عسل شفاف ليس له لون معين، وطعمه لذيذ وإذ تبلور فإنه يتحول لكتلة صلبة، ويحتوي على ما نسبته 40% من سكر الفواكه.

فوائد العسل الأبيض 

  • مضاد للأكسدة: يحتوي العسل الأبيض على مركبات الفلافونويد الكيميائية، ومركبات الفينول الكيميائية ذات القدرة على محاربة التأكسد الناتج عن وجود جذور حرة؛ فيقوم العسل بمحاربة هذا التأكسد عن طريق محاربة الجذور الحرة في الجسم التي قد تؤدي لحدوث الأمراض المزمنة كالسرطان.
  • المساعدة على التخلص من مشاكل الجهاز الهضمي: يعتبر العسل الأبيض علاج فعال لبعض المشاكل كالمغص، والاسهال، وقرحة المعدة، فقد كانت الفكرة المتداولة بين الناس أن العسل الأبيض يحل مكان الأدوية، لكن في الوقت الحالي تنصح بعض الدراسات بتجنب استخدام العسل الأبيض لعلاج قرحة المعدة.
  • شفاء والتئام الجروح: يساعد وضع العسل الأبيض على الجروح والحروق على التئامها وتطهيرها؛ بسبب احتوائه على مواد مضادة للأكسدة، كما أنه له قدرة على التطهير وقتل الجراثيم والبكتيريا.
  • غذاء متكامل: نظرًا للقيمة الغذائية العالية التي يتمتع بها العسل الأبيض بسبب احتوائه على العديد من العناصر الغذائية الهامة يعتبر غذاء متكامل وقد تم ذكره في كثير من الأديان، كما يمكن استخدامه كبديلًا للسكر الأبيض؛ بسبب احتواؤه على مادة الفركتوز ذات المذاق الحلو، وبذلك يمكن الحفاظ على صحة الإنسان والحد من المشاكل التي تحدث بسبب استخدام السكر الأبيض.

الفراولة 

الفراولة

يطلق على نبات الفراولة تسميات أخرى مثل الفريز، وهو اللفظ المستخدم في اللغة الفرنسية، أو إسم توت الأرض، أو (الجليك)  باللغة التركية، وهو ثمرة تتميز بمرورها بعدة ألوان أثناء عملية النضج، منها: الأخضر، والأبيض، وأخيراً اللون الأحمر، ويصاحب عملية النضج تطورات تتمثل بازدياد حجم ثمرة الفراولة، مع اختلاف نسبة الرطوبة ونسبة السكريات فيها، وتتناسب هذه الزيادة عكسياً مع صلابة الثمار، حيث تنخفض الصلابة مع اقتراب الفراولة من النضج، وتعتبر الفراولة واحدة من أشهر أنواع الفواكه التي تنتمي لعائلة التوت، كما أنه هناك أكثر من عشر أنواع للفراولة تختلف فيما بينها من حيث المذاق، والحجم، والقوام، ومع ذلك تتشابه جميع تلك الأنواع بشكلها الذي يشبه القلب، ومن المعلومات المثيرة للإهتمام عن الفراولة أنها في حقيقة الأمر لا تعتبر من الفاكهة بسبب تواجد بذورها على السطح الخارجي لها، بل تعتبر من العائلة الوردية.

فوائد الفراولة 

يدل شكل الفراولة الذي يشبه القلب على بعض فوائد هذه الثمرة، فهي تعمل على رفع الـ HDL، والذي يسمى بالكوليسترول الجيد،  كذلك لها تأثير في خفض ضغط الدم، وتساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطانات؛ فهي فاكهة غنية بمضادات الأكسدة التي تعرف باسم بوليفينول، بالإضافة لاحتوائها على العديد من الفيتامينات، والألياف، إلى جانب الماغنيسيوم، والبوتاسيوم، ولا تحتوي على أي نسبة من الصوديوم، أو الدهون، ومن المثبت أنها تحتوي على نسبة فيتامين C تفوق البرتقال، ومؤخراً بدأ استخدام الفراولة حتى في منتجات العناية بالبشرة، وتعتبر هذه بعض أبرز الفوائد الصحية المثبتة للفراولة:

  • صحة القلب: تعتبر أمراض القلب أحد أكثر أسباب الوفاة شيوعاً في العالم، وأثبتت الدراسات علاقة انثوسيانين التوت بتحسين صحة القلب، وذلك بدراسات أجريت على آلاف الأشخاص؛ وهي مادة موجودة في الثمار من عائلة التوت، حيث أثبتت هذه الدراسات أن استهلاك هذه المادة ساهم في تخفيض مخاطر الوفاة المرتبطة بأمراض القلب،  كما أن لها تأثير جيد على وظائف الصفائح الدموية، وتعمل على تقليل الالتهابات، علماً أن انثوسيانين التوت متواجدة في الفراولة.
  • تنظيم معدل السكر في الدم: تتحول الكربوهيدرات بعد هضمها إلى سكريات بسيطة يعيد الجسم بعد ذلك إطلاقها لمجرى الدم، وبالتالي يبدأ إفراز الأنسولين، وترتبط أي اختلالات في تنظيم نسبة السكر في الدم بزيادة مخاطر السمنة والنوع الثاني من مرض السكري، وهنا يبرز دور الفراولة التي تعمل من خلال إبطاء عملية هضم الجلوكوز والتقليل منه بالإضافة للأنسولين؛ بمعادلة وتنظيم معدل السكر في الدم، وذلك بعد تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات مقارنةً بتناول الوجبات المليئة بالكربوهيدرات بمعزل عن الفراولة، والخلاصة أن الفراولة مفيدة جداً في الوقاية من متلازمة التمثيل الغذائي، والنوع الثاني من مرض السكري.
  • الوقاية من السرطان: يعرف مرض السرطان بأنه النمو العشوائي لخلايا غير طبيعية في الجسم، وهو في الأغلب يرتبط بما يسمى بالإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة، وتعمل المواد الموجودة في الثمار من عائلة التوت بشكل عام على محاربة هذا الإجهاد التأكسدي والالتهابات، ومن المثبت أن الفراولة لها القدرة على منع تشكل الأورام في الحيوانات المصابة بسرطان الفم، وخلايا السرطان في الكبد عند البشر، وذلك يعزى للتأثير الوقائي للفراولة بسبب احتوائها على حمض الإيلاجيك والإيلاجيتانين، والتي توقف نمو الخلايا السرطانية، ولكن هناك حاجة لمزيد من البحوث المكثفة عن دور الفراولة في الحد من السرطان.

الفستق 

الفستق

يطلق البعض على الفستق اسم الفستق الحلبي الذي يعتبر أشهر الأنواع بصفة عامة، ويوجد أنواع أخرى من الفستق  السوداني Peanuts أو الفول السوداني، وهناك نوعًا آخر يُعرف بالفستق الأزوردي، والفستق العليمي، وبشكلٍ عام يعتبر الفستق باختلاف مسمياته وأنواعه واحدًا من أنواع المكسرات التي ظهرت في أمريكا الجنوبية، ونظرًا لأنه غالبًا ما يرتبط اسمه ببعض المواد والأصناف والعناصر الغذائية؛ كالعدس والصويا والفول، فيمكن القول أنه يندرج تحت عائلة البقوليات.

فوائد الفستق 

  • إن تناول الفستق الحلبي بطريقة معتدلة يعود بالنفع على جسم الإنسان من أكثر من جانب، ومنها: ضبط نسبة الكوليسترول في الدم؛ حيث يعمل على تحسين الكوليسترول النافع HDL، وتحسين مستواه، ويخفض مستوى الكوليسترول الضار LDL، إضافةً إلى أنه يقي من أمراض القلب، والسكتات القلبية، والسكتات الدماغية خاصةً التي تحدث لمرضى السمنة المفرطة، ويقي من تصلب الشرايين، ويعمل على منع التجلط من خلال عمله على تدفق الدم.
  • تحسين أداء الأنشطة المستمرة والدورية خلال اليوم، كما يقي متناولِه من بعض أمراض الجهاز الهضمي؛ كالإمساك، وانتفاخات البطن.
  • يساعد الفستق الحلبي باعتباره أحد أنواع المكسرات المفيدة المرأة الحامل على حماية الجنين من التشوهات الخلقية، ويمدها بالحديد الذي يحتاجه الجسم في مثل هذه المرحلة، فهو يمتص الحديد اللازم للمرأة لوقايتها من الأنيميا خلال الحمل، كما يساهم في التخلص من الإمساك الذي غالبًا ما يلازم المرأة أثناء الحمل، فضلًأ عن دوره في وقاية الأجنة من خطر الإصابة بالحساسية عقب عملية الولادة، لذا يمكن القول أنه مناسب إلى حدٍ كبير للمرأة الحامل كوجبة أساسية خفيفة يتم تناولها بين الوجبات الثلاث اليومية.
  • يساعد على تجنب تراكم الرواسب على الأوعية الدموية التي ينتج عنها انسداد الشرايين، ثم حدوث السكتات القلبية، إلى جانب مساهمته في تدفق الدم، وهذا ما يساعد بطبيعة الحال على الحماية من الجلطات.
  • يساعد الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية لفقدان جزء من الوزن، فـالفستق الحلبي بمثابة غذاء أساسي ومفيد يحتوي على كمية كبيرة من البروتين، فحبة الفستق الواحدة تحتوي على 4 سعرات حرارية فقط لا غير، وبمجرد تناوله يلاحظ الشخص عدم رغبته في تناول الطعام نتيجة فقدان الشهية وعدم الشعور بالجوع، وربما يعود السبب في ذلك إلى احتواء الفستق على نسبة كبيرة من الألياف الغذائية غير المشبعة بالدهون.
  • تحسين التمثيل الغذائي بشكلٍ عام، وهو ما يؤدي إلى تسريع حركة الطعام داخل الأمعاء، وتسهيل الهضم، وحرق الدهون بسرعة والتقليل من تراكمها، وبالتالي وقاية أي شخص من اضطرابات الجهاز الهضمي عمومًا، لذا يُنصح بتناول ربع كوب من الفستق بصورة منتظمة لتحسين كفاءة الجهاز الهضمي ووظائفه.
اقرأ أيضاً:  فوائد الشوفان وطرق تحضيره

القرفة 

القرفة

القرفة ‏هي توابل مستخرجة من لحاء أشجار القرفة، ‏وهي ثاني أكثر التوابل شعبية بعد الفلفل الأسود، ‏وتوجد على شكل مسحوق، أو على شكل لحاء، ويعود تاريخها إلى مصر القديمة، ‏حيث كانت تعد هدية قيمة للملوك، في وقتنا أصبحت من المواد التي تدخل في تحضير الأطباق الوصفات، والعديد من العلاجات، ولها العديد من الاستعمالات الأخرى.    

فوائد القرفة    

  • القرفة مليئة بمضادات الأكسدة.
  • لها خصائص مضادة للإلتهابات، كما وتساعد على إعادة ترميم الأنسجة التالفة.
  • تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، كما تقلل فرص الإصابة بأمراض ضغط الدم.
  • تقلل مقاومة الإنسولين بشكل كبير، وتقلل مستويات السكر في الدم.
  • تساعد في علاج بعض مشاكل الجهاز الهضمي.
  • يستخدم بعض الأشخاص بعض مكملات القرفة، لفقدان الشهية، وبالتالي تقليل الوزن. 
  • قد يكون لها آثار إيجابية على بعض الأمراض العصبية، مثل: الزهايمر، والرعاش.
  • تقي من السرطان.
  • تساعد في مكافحة الالتهابات الفطرية والبكتيرية.
  • تساعد في علاج التهاب القصبات الهوائية.
  • تساعد في مكافحة فيروس نقص المناعة.
  • ‏تساعد على تهدئة المعدة، ‏وتخفيف الغثيان.
  • تساعد على تعزيز الذاكرة، بالإضافة إلى تقوية القدرة على التفكير والتركيز.
  • ‏تساعد على منع تساقط الشعر، كما تعزز نموه.      

استخدامات القرفة 

  • التخلص من النمل: يتم ذلك عن طريق رش القرفة في الأماكن التي يتواجد فيها النمل.
  • إعداد الطعام: تستخدم في تحضير العديد من وصفات الطعام، ‏وذلك لإعطائها نكهة مميزة، فالبعض يضع لحاء القرفة في الحساء، والحلويات، وغيرها من الأطباق، كما وتستخدم القرفة المطحونة في صناعة الكعك والحلويات، وتضاف إلى الخبز، كما ويرش قليل من القرفة على دقيق الشوفان، وذلك لتحل محل السكر، ويمكن صنع شاي القرفة.
  • معطر للجو: ‏تستخدم كمعطر للهواء، وذلك عن طريق مزج كوب ونصف من الماء، مع كوب ونصف من الخل، ‏مع 30 قطرة من زيت القرفة العطري، في زجاجة رذاذ كبيرة الحجم، وبعد ذلك من الممكن رش المكان المراد تعطيره بهذا المزيج.
  • التدليك: يستخدم زيت القرفة العطري في التدليك، حيث يمزج نصف كوب من زيت اللوز أو السمسم، ‏مع نصف ملعقة صغيرة من القرفة المطحونة، ‏مع نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا، وتخلط جيدًا قبل الاستخدام، وبعد ذلك يمكن استخدام هذا المزيج في التدليك، ويمكن استخدامه كزيت عند الاستحمام.                   
  • الحفاظ على أقدام الرياضيين: ‏وذلك عن طريق نقع القدمين في شاي القرفة، من أجل الحفاظ على صحة القدمين من فطر القدمين.
  • مسكن للألم: حيث ‏أظهرت الدراسات أنها ‏من الممكن أن تخفف الألم، وذلك عن طريق شرب شاي القرفة.

القهوة الخضراء 

إن حبوب البن تشبه إلى حدٍ كبير حبة الكرز الصغيرة، وهناك العديد من الأنواع منها تصل إلى ما يقارب مئة نوع؛ ومنها ما ينمو على شكل شجيرات صغيرة من حيث الحجم، وتحتاج  بذور القهوة للنمو ثلاث سنوات تقريبًا، ويتم التأكد من نضوج حبة القهوة من اللون الأحمر الذي تكتسبه والذي يكون أقرب ما يكون إلى اللون البني، وهناك ألوانًا أخرى متعددة للقهوة على رأسها، القهوة خضراء اللون أو كما تعُرف بالقهوة الخضراء.

إن القهوة الخضراء في الأساس هي البن الذي لم تخضع الحبوب المُكونة منه القهوة للتحميص، ولم تكتسب اللون البني أثر على ذلك، وبذلك لا يتأثر طعمها على الإطلاق، فمن المعروف أن عملية التحميص هي التي تؤثر في طعم القهوة، ويعتقد الكثير أن حبوب القهوة تملك سمات مضادة للأكسدة، وبالتالي يعتقدون أنها تقوم بدورٍ بارز في المساعدة على فقدان الوزن، وخفض ضغط الدم كذلك.

فوائد القهوة الخضراء 

يكمن السبب الرئيسي وراء اهمية القهوة الخضراء وفوائد استخدامها الصحية لأنها تحتوي على مركب حمض الكلوروجينيك الكيميائي المفيد، حيث يعتبر أكثر المكونات الفعالة بها، والذي يقل نشاطه عند تحويل حبوب القهوة الخضراء إلى اللون البني بطبيعة الحال من خلال عملية التحميص، ومن أبرز فوائدها ما يلي: 

  • زيادة نشاط الجهاز المناعي في الجسم: إن المواد المضادة للأكسدة الموجودة  في القهوة تساهم بدرجة كبيرة في منع نمو الخلايا السرطانية في جسم الإنسان، وهذه النتيجة هي ملخص دراسة تم إجراؤها عام 2004 ونُشرت في مجلة Journal of agricultural and food Chemistry ، فضلًا عن إمكانية القهوة الخضراء الكبيرة على معالجة بعض حالات السرطان وليست جميعها.
  • تساعد على التنحيف: تحتوي القهوة الخضراء على الكافيين وحمض الكلوروجينيك، وتساعد على تقليل الوزن، حيث يتمثل دور الكافيين في تعزيز عملية التمثيل الغذائي بنسبة تتراوح بين 3-11%، أما حمض الكلوروجينيك يعمل على التقليل من امتصاص الكربوهيدرات من الجهاز الهضمي، وبالتالي يعمل على التقليل من ارتفاع نسبة السكر في الدم، وهذا ما يؤثر على جميع وظائف هرمون اديبونيكتين، حيث يعمل على تحسينها بصورة أفضل فتكون عملية حرق الدهون بدرجة أعلى، نظرًا لأن وظيفته الأساسية تتمثل في المساعدة على حرق الدهون.
  • تحسين المزاج والأداء الذهني:تعمل القهوة على رفع معدل النشاط الذهني والذكاء بشكل عام، وذلك نتيجة احتوائها على مادة الكافيين كمادة أساسية، وهذا ما أكدت عليه كذلك الدراسة التي أجريت عام 2009 وتحديدًا في شهر فبراير من هذا العام، وتم نشرها في مجلة Nutrition Bulletin، حيث توصلت الدراسة إلى أن مادة الكافيين تساعد على تقوية الذاكرة واليقظة، كما تساعد على مقاومة الارهاق والتعب، وتزيد من التركيز مع الأخذ في الاعتبار تناول الكمية المناسبة دون إفراط، وتم تحديد الكمية المناسبة  بنسبة تتراوح بين 38-400 ملليغرام في اليوم أو بما يعادل ثلث أرباع الكوب إلى كوبًا كاملًا من القهوة الخضراء.
اقرأ أيضاً:  زراعة الجرجير في المنزل

طريقة عمل القهوة الخضراء لإنقاص الوزن 

المكونات
  • كوب من القهوة الخضراء الحب.
  • ثلاثة أكواب من الماء.
  • عود من القرفة.
طريقة التحضير
  • غسل حبوب القهوة جيداً ووضعها في قدر صغير الحجم ثم سكب الماء فوقها وإضافة عود القرفة.
  • وضع القدر على حرارة متوسطة حتى يغلي ثم تخفيف النار وترك القهوة تغلي لـ12 دقيقة.
  • تصفية المزيج فوق إبريق الشاي.
  • وضع حبوب القهوة في كيس من القماش والضغط من الأعلى نحو الأسفل فوق الابريق حتى يتم الحصول على نكهة القهوة كاملة.

الفواكه التي تحتوي على الألياف 

كثير من الأشخاص يودون الحصول على الألياف لكن دون معرفة أو دراية صحيحة بأي أنواع المأكولات التي يجب تناولها وبالأخص الفاكهة والمقدار اللازم للحصول على الألياف المطلوبة، وتعتبر الألياف ذات أهمية كبيرة لصحة الإنسان، فمن الضروري الحفاظ على تناولها ومعرفة أنواع الفاكهة التي تحتويها؛ فالألياف تؤثر بشكل إيجابي على حركة الأمعاء إذ تؤدي بالإضافة لشرب كميات كافية من الماء إلى جعل حركة الأمعاء سريعة وسهلة، كما أنّها تساهم في تقليل خطر الإصابة بالسمنة، وأمراض القلب أو السكري، إلى جانب العديد من الفوائد.

فوائد الألياف للجسم 

  • تقلل ارتفاع نسبة كوليسترول الدم من خلال التصاق كوليسترول الطعام بالألياف الذائبة ومنع امتصاص الأمعاء له.
  • خفض نسبة السكر بالدم، فلمنع امتصاص السكريات بالجسم يتم مزجها بالألياف، فهي تبطئ وتيرة توفير السكريات بطريقة سهلة.
  • تساهم الألياف في إنقاص الوزن، فأكثر المنتجات الغذائية تحتوي على ألياف وتحتاج لمدة زمنية من المضغ  أطول من الأطعمة الأخرى، وذلك يؤدي إلى زيادة الشعور بالشبع وتقليل الاحساس بالجوع.
  • تمنع الإصابة بالإمساك؛ فتمتص الألياف الماء مما يزيد حجم الفضلات خلال مرورها في الأمعاء الغليظة ويساهم في تخفيض أعراض الديفرتيكولوزس، والتهاب التواليل.

أنواع الفواكه التي تحتوي على الألياف 

  • توت العليق: يحتوي على 8غ ألياف لكل كوب.
  • كمثرى مع القشرة: يحتوي على 5.5غ ألياف لكل حبة متوسطة الحجم.
  • تفاح مع القشرة: يحتوي على 4.4غ ألياف لكل حبة متوسطة الحجم.
  • موز: يحتوي على 3.1غ ألياف لكل حبة.
  • برتقال: يحتوي على 3.1غ ألياف لكل حبة.
  • فراولة: تحتوي على 3.0غ ألياف لكل كوب.
  • تين مجفف: يحتوي على 1.6غ ألياف لكل حبتين متوسطي الحجم.
  • زبيب: يحتوي على 1.0غ ألياف لكل 61 حبة.
  • مشمش: يحتوي على 2.4غ ألياف لكل حبتين.
  • أفوكادو: يحتوي على 13غ ألياف لكل حبة.
  • جوافة: تحتوي على 9غ ألياف لكل حبة.
  • توت أسود: يحتوي على 8غ ألياف لكل كوب.
  • كاكا: تحتوي على 6غ ألياف لكل حبة.
  • كيوي: يحتوي على 5غ ألياف لكل حبة.
  • كرز: يحتوي على 3غ ألياف لكل كوب.
  • مانجا: تحتوي على 3غ ألياف لكل كوب.
  • جريب فروت: يحتوي على 3غ ألياف لكل كوب.
  • بابايا: تحتوي على 2غ ألياف لكل كوب.
  • دراق: يحتوي على 2غ ألياف لكل كوب.
  • أناناس: يحتوي على 2غ ألياف لكل كوب.
  • خوخ: يحتوي على 2غ ألياف لكل كوب.
  • عنب: يحتوي على 2غ ألياف لكل كوب.
  • بطيخ: يحتوي على 1غ ألياف لكل كوب.

الفواكه التي تحتوي على الحديد 

الحديد هو معدن موجود في جميع الكائنات الحية، عند الإنسان والحيوانات والنباتات، وهو من العناصر الأساسية والمهمة في جسم الإنسان للمحافظة على صحته، إذ إن المكوّن الرئيسي للهيموجلوبين في الدم، بالإضافة إلى أنه يقوم بالعديد من الوظائف والمهام في جسم الانسان، ويتم الحصول عليه من شتى أنواع الغذاء، سواء الفواكه أو الخضراوات أو اللحوم ، وتجدر الإشارة إلى أنه من الضروري فحص كمية الحديد في الدم من حين لآخر، وذلك لأن نقصه في الجسم يسبب فقر الدم بحيث يؤثر نقصه على تكوين الهيموجلوبين، والذي بدوره يسبب الشعور بالتعب والإعياء وعدم ممارسة الحياة بشكلها الطبيعي، وبالمقابل فإن زيادة الحديد في الجسم يمكن أن يؤدي إلى ضرر في الجسم وحدوث تسمم الحديد، لذلك يجب الالتزام بالجرعة المعتدلة يوميًا.

فوائد الحديد للجسم 

  • بنقل الأكسجين من خلال الدم إلى كافة أنحاء الجسم، وإنتاج خلايا الدم الحمراء.
  • يساعد في التخلص من التعب المزمن.
  • زيادة التركيز وإمداد الجسم بالطاقة، وتحسين القدرات العقلية.
  • يحافظ على صحة العضلات، إذ يعد ضعف العضلات من أهم أعراض فقر الدم.
  • يمنع الإصابة بالزهايمر والخرف.
  •  علاج الأرق، ويعمل على تحسين عملية النوم من خلال تنظيم الساعة البيولوجية.
  • يغدي جذور الشعر من خلال إمداده بالأكسجين، وبالتالي يمنع تساقط الشعر.
  • يعزز صحة الجهاز المناعي في الجسم.
  • يعزز صحة الأظافر والجلد.
  • يساعد في عملية الأيض.
  • يسهم في تصنيع الكولاجين في الجسم

أنواع الفواكه التي تحتوي على الحديد 

  • الرمان: الرمان من أكثر الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من الحديد، إذ إن كل 100غ تحتوي على 0.3ملغ، فهو يزيد من قوة الدم وينصحون به لمن يعاني من فقر الدم، وهو يساهم في علاج الأنيميا (فقر الدم)، كما ويحتوي على الألياف والبوتاسيوم وحمض الفوليك .
  • البطّيخ: إذ إنّ كلّ 100غ من البطّيخ تحتوي على 0.24غ من الحديد، كما ويحتوي أيضًا على فيتامين C الذي يزيد من امتصاص الحديد في الجسم.
  • الموز: إن الموز غني جدًا بالحديد، حيث إن كل موزة متوسطة الحجم تحتوي على 0.31ملغم من الحديد، وأيضًا هو غني جدًا بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم.
  • الخوخ: إذ إنّ كل 100غ من الخوخ تحتوي على 3.52ملغ من الحديد، بالإضافة إلى العديد من المعادن والفيتامينات.
  • التوت: كل كوب من التوت يزود الجسم 14% من الجرعة اليومية من الحديد أي ما يقارب 2.6ملغ من الحديد، كما وأنه غني جدًا بفيتامين C والعديد من الفيتامينات والمعادن.
  • المشمش المجفّف: كل 100غ من المشمش المجفف يزود الجسم بحوالي 33%، مع حاجته اليومية من الحديد، أي ما يقارب 2.7ملغ من الحديد، بالإضافة إلى احتوائه على الألياف.
  • التمر: إذ إنّ كل 100غ من التّمر تحتوي على 4.79ملغ من الحاجة اليومية للحديد.

فيديو عن الأصناف الغذائية المفيدة للجسم

مقالات مشابهة

تعرف على فوائد الكابتشينو ونكهاته

تعرف على فوائد الكابتشينو ونكهاته

ما هي فوائد الحمص المحمص

ما هي فوائد الحمص المحمص

تعرف على أهم فوائد الجمبري

تعرف على أهم فوائد الجمبري

فوائد ملح الهملايا الصحية، بديلك الجديد

فوائد ملح الهملايا الصحية، بديلك الجديد

دليل شامل عن الجبنة الزرقاء

دليل شامل عن الجبنة الزرقاء

فوائد الشوفان وطرق تحضيره

فوائد الشوفان وطرق تحضيره

غذاء ملكات النحل للرجال

غذاء ملكات النحل للرجال