جدول المحتويات
كان الإنسان في العصور القديمة يصطاد الحيوانات ويأكل من لحومها، وبهذا فإنّها غذاؤه الذي يعتمد عليه في العيش، ولاصطيادها كان يستخدم عدّة مواد مثل الصخور وحجر الصوان، وبعدها صار ينصب لها الفخاخ، وفي الوقت الحاضر تطوّرت هذه الطرق وأصبحت باستخدام العيارات الناريّة والأسلحة الثقيلة، بالإضافة إلى تدريبه لحيوان الكلب و طائر الصقر واصطحابه معه إلى رحلة الصيد للمساعدة، كما وتوجد العديد من الأدوات التي استخدمها الإنسان للصيد في العصور القديمة ولكنّها تطوّت في هذا الزمن، وتختلف باختلاف الحيوان المرغوب صيده، فيوجد الصيد البري والبحري وصيد الطيور، ولكلٍ من هذه الحيوانات طريقة للصيد وأدوات مختلفة، وسيتم في هذا المقال شرح كل من هذه الأنواع وذكر الأدوات المستخدمة بالتفصيل.
يتحدث المقال عن أهم وأفضل أدوات الصيد بجميع انواعه، ويشمل:
- نبذة عن أدوات الصيد
- الأدوات حسب نوع الصيد.
- أدوات الصيد قديماً، وأدوات الصيد البحري، وأدوات الصيد البرّي، وأدوات صيد الطيور.
- أدوات حفظ اللحوم بعد الصيد.
- صناعة أدوات الصيد.
- أسعار أدوات الصيد.
- المعايير الفنيـة العامـة للصيد.
نبذة عن أدوات الصيد
كان الإنسان في الزمن الماضي يصطاد الحيوانات ويأكل من لحومها فهي مصدر غذائه الأساسي، بالإضافة إلى أنَّه كان يستفيد من فرائها ويجعل منه غطاء له ليستمد الدفء، أمّا الأدوات التي يحتاجها في حياته اليوميّة كان يصنعها من عظام الحيوانات التي يصطادها وقرونها وحوافرها، وفيما يخص طرق صيد الحيوانات فمرّت الإنسان بعدّة طرق ومراحل كانت بدائيّة وتطورت شيئاً فشيئاً، والمراحل كانت كما يلي:
- المرحلة الأولى: كان الإنسان يستخدم الصخور المنحوتة يصيد فيها الحيوانات وقتلها والغذاء منها.
- المرحلة الثانية: قام الإنسان باستخدام الموادّ الخام وصناعة أسلحة الصيد منها، فمثلاً جعل من حجر الصوّان سلاحً للصيد.
- المرحلة الثالثة: تطوّر ذكاء الإنسان وقام بحفر الخنادق واستخدامها كنوع من الفخاخ لصيد الحيوانات.
- المرحلة الرابعة: تطوّرت مهارات الإنسان بالصيد واتجه نحو صناعة الأسلحة الثقيلة والدقيقة والأكثر تعقيداً مما سبق، ومنها هذه الأسلحة الثقيلة الأقواس والسهام.
بعد هذه المراحل بفترة زمنيّة طويلة أصبح الإنسان يستخدم الحيوانات ويأخذها معه إلى رحلات الصيد، فمثلاً استخدام الكلاب للذهاب معه إلى رحلات الصيد وكان هذا منذ القرن الحجري، وكانت مهمّة الكلاب تقوم على ما يلي:
- تساعد الإنسان على الصيد.
- تقوم بإخراج الحيوانات المُراد صيدها من مخابئها وتوجيهها إلى اتجاه الصيّاد وتسمّى هذه العمليّة “Beating”.
ومن الأمثلة الأخرى على استخدام الإنسان للحيوانات في رحلات الصيد استخدامه للخيل منذ بداية الألفية الثانية قبل الميلاد، وفي العصور الوسطى وقبل حوالي 2,700 عام تقريباً استعان الإنسان بالصقور لمساعدته في رحلات الصيد، وكانت يستخدم في هذه الرحلات أدوات مختلفة للصيد ومنها:
- الأقواس.
- السيوف.
- الرماح.
- السكاكين.
وبعد هذا وتحديداً في القرن السادس عشر الميلادي بدأ الإنسان باستخدام الأسلحة الناريّة في رحلات الصيد التي يقوم بها، ثم تطوّر الأمر في الزمن الحديث الحالي، فبدل من أنَّ الصيد كان من أجل الحياة والحصول على ما يلزم الإنسان من غذاء وموادّ يستخدمها من أجل العيش أصبح الصيد في الوقت الحالي عبارة عن نوع من أنواع الرياضات المسليّة والترفيهيّة، ويوجد الآن قوانين وأنظمه هدفها ضبط الأنواع المسموحة للصيد وتحديد الأدوات التي يمكن استخدامها.
الأدوات حسب نوع الصيد
اعتاد الإنسان في الزمن الماضي على عدّة طرق مختلفة عن بعضها تطوّرت مع ازدياد مهاراته من أجل اصطياد الحيوانات المختلفة البريّة منها والبحريّة، ومع اختلاف نوع الحيوانات التي كان يصطادها ظهرت عدّة أدوات تختلف عن بعضها ولكن الغاية منها واحدة، وفيما يلي أدوات الصيد القديمة للحيوانات البريّة والبحريّة، بالإضافة إلى الأدوات الحديثة في صيد الحيوانات البحريّة والأسماك كما يلي:
أدوات الصيد قديماً
من أهم أدوات الصيد العديدة والمختلفة التي كان يستخدمها الإنسان في العصور القديمة لاصطياد الحيوانات البريّة ما يلي:
الصيد باستخدام السّهام والأقواس والصقارة
قبل ما يقارب 50,000 ألف عام كان الإنسان يستخدم السهم والقوس في صيد الحيوانات، وكل واحد منهم كان مصنوع من شيء مختلف كالآتي:
السهم
- في البداية كانت السهام القديمة تُصنع من أخشاب الدرداء، أو أخشاب البلوط، أيضاً من أخشاب الصفصاف.
- بعدها أصبح رأس السهم حادّ من الخشب، أو العظام، أو القرون، أو حجر الصوّان بعد نحته.
- بعد ذلك وتحديداً في القرن الثالث قبل الميلاد أصبحت السهام تُصنع من المعدن بشكل كامل، وبعد ذلك أصبحت صناعتها من المواد الحديثة مثل الألمنيوم، أو الجرافيت، أو الألياف الزجاجيّة، أو ألياف الكربون.
القوس
كانت الأخشاب المرنة تدخل في صناعة القوس مثل الخيزران، والوتر كان يُصنع من أحشاء الحيوانات.
الصقارة
الصقارة مصطلح يدل على الممارسة القديمة لصيد الحيوانات بمساعدة الطيور الجارحة ومنها طيور الصقور، وطيور الباز، وكانت بداية ظهور هذه الممارسة في القرن الثامن قبل الميلاد في بلاد آشور، وفي العصور الوسطى انتشرت هذه الممارسة بشكل واسع حتى بلغت أقصاها في أوروبا.
الصيد باستخدام قاذف الرمح
قاذف الرمح (بالإنجليزيّة: Atlatl) انتشر وبدأ الإنسان في استخدامه بناءً على الدلائل التاريخيّة قبل 30 ألف عام تقريباً، وقاذف الرمح عبارة عن عمود طوله 1.5 م مصنوع من العظام أو الخشب يستخدمه الإنسان ويساعده في رمي الرمح، ويمكن أن تصل سرعته إلى 80 كم في الساعة الواحدة تقريباً.
الصيد باستخدام السكّين
تعتبر السكين سلاح تقليدي يُستخدم في الصيد أحياناً ويفضلها الكثيرون، ويعود السبب في ذلك إلى أنَّ السكين تعد أكثر من الأسلحة الناريّة أماناً وتحديداً في الأماكن التي تتواجد الازدحامات بها.
الصيد باستخدام النار
في أستراليا وقبل آلاف السنين كان السكان الأصليين يعتمدون على السحالي في غذائهم، وكانت السحالي تمثِّل ما نسبته 40% من الطعام الذي يساعدهم على العيش، وبعدها سكان أستراليا أخذوا عن أجدادهم نفس الطريقة في اصطياد السحالي وكانت الطريقة كما يلي:
- أولاً: القيام بإحراق الشجيّرات الصغيرة في مكان معين في الأرض، والهدف من ذلك تحديد وكشف أماكن تواجد ثقوب الجحور التي تستخدمها السحالي للاختباء.
- ثانياً: استخدام العصي بعد تحديد أماكن الجحور من أجل جعل السحالي تخرج من جحورها.
الجدير بالذكر أنّ هذه الحرائق كانت بسيطة وصغيرة الحجم ومن السهل التحكّم بها والسيطرة على مسارها، وهذه الحرائق تعتبر مفيدة للبيئة، وهذا لأنَّها تعتبر حرائق منتظمة وتقوم على حرق النباتات الجافّة التي تعمل على المساعدة في انتشار الحريق الكبير بسرعة، ممّا يؤدي إلى عدم تراكم هذه النباتات الجافّة الصغيرة والتخلّص منها.
الصيد باستخدام الحيوانات المدرّبة
في البداية قام الإنسان باستخدام الكلاب أثناء قيامه برحلات الصيد، وكانت وظائف الكلب تقوم على ملاحقة الفريسة وإخراجها من جحرها وتوجيهها نحو الفخاخ التي يكون الإنسان قد أعدّها مسبقاً، أو توجيهها باتجاه الصيد الذي ينتظرها ليقوم بصيدها باستخدام أحد أدوات الصيد المختلفة مثل السهم أو الرمح، ومنذ بداية القرن التاسع عشر الميلادي قامت عدّة دول بتدريب الحيوانات مثل الكلاب وابن مقرض (بالإنجليزيّة: Ferrets) على الصيد، واستخدامها في رحلات الصيد من أجل أن تساعدهم في صيد الفئران والجرذان، فحيوان ابن مقرض يبدأ بطرد الفأر من جحره بعد ملاحقته ثم بعد ذلك يصل الكلب لكي يقضي على الفأر.
أدوات الصيد البحري
من أهم أدوات الصيد العديدة والمختلفة التي كان يستخدمها الإنسان في العصور القديمة لاصطياد الحيوانات البحريّة وأهمها الأسماك ما يلي:
الصيد باستخدام القوس والسهم
اعتاد الإنسان بالعصور القديمة وقبل قرون عدّة على صيد الأسماك من المياه الضحّلة والتغذّي منها أو باستخدام عدّة أدوات منها السهام أو القوس، ولا تزال هذه الطريقة شائعة لغاية يومنا هذا، فالهنود الذين يعيشون في حوض نهر الأمازون يستخدمون السهام والقوس في صيد الأسماك لغاية اللحظة، وتعتبر طريقة استخدام السهام في صيد الأسماك نوع من أنواع الرياضات الحديثة التي تتم ممارستها في الوقت الحالي في العديد من المناطق حول العالم، وسهام صيد الأسماك في الوقت الحاضر تتمّ صناعتها عن طريق ألياف زجاجيّة ثقيلة الوزن، وتتمتّع بخاصيّة التنقّل في المياه ذات الكثافة العالية وتصيب الهدف بدقّة، ويكون رأس هذه السهام شائِك وبذلك من الصعب على السمكة التخلص من السهم الذي أصابها والهرب، وبالنسبة للأقواس فيوجد العديد من أنواعها التي يمكن استخدامها لهذه الغاية.
الصيد باستخدام الرمح
من الطرق القديمة المُستخدمة في صيد الأسماك، وكانت تمتاز أنَّها طريقة فعّالة في المياه الضحلة فقط، وبعد مرور الوقت تمّت صناعة بندقيّة الرماح والتي أتاحت للإنسان باستخدامها الصيد في المياه ذات العمق الكبير، وأنواع الرماح التي كانت موجودة آنذاك هي:
- الرماح العاديّة.
- الرماح المتخصِّصة في صيد سمك الأنقليس.
- رماح ثلاثيّة الشعب.
الصيد باستخدام شباك الصيد
منذ آلاف السنين استخدم الإنسان الشبك في صيد الأسماك، وكانت آنذاك الشباك مصنوعة من أيٍ من المواد التي تستطيع تشكيلها إلى خيوط قويّة ورفيقة السُمك، وبعدها يتم عمل عُقد منها حتى تتكوّن الشبكة، وبالنسبة إلى شباك صيد الأسماك الموجود في يومنا هذا فهي مصنوعة من النايلون، والقليل من البلدان تستخدم الشباك المصنوعة من الحرير والصوف.
الصيد باستخدام السنارة
توجد دلائل تاريخية تشير إلى استخدام سنّارة الصيد منذ العصور الوسطى في أماكن متفرّقة من العالم، وقد كانت السنّارة القديمة تُصنع من الخيزران أو خشب المران، بشرط أن تكون صلبة، ومرنة، وخفيفة في الوقت ذاته، أمّا مقبض السنّارة فقد كان يُصنع من الفلّين، أو الخشب، أو القصب المغلّف، في حين أنّ السنّارة الحديثة أصبحت تُصنع من مواد صناعية، مثل الألياف الزجاجية، والجرافيت.
صيد السمك بالأرجل
هي طريقة مميّزة كانت تُستخدم قبل آلاف السنين من أجل القيام بصيد السمك المفلّطح (بالإنجليزيّة: Flounder)، وهذا النوع من الأسماك يعيش في المياه الضحّلة الموجودة عند مصبّات الأنهار، وكان الصياد آنذاك يقوم بالمشي في المسطّحات المائيّة الضحّلة والطينيّة، وعندما يرى سمكةً أسفل قدميه يقوم بالوقوف عليها ويثبّتها ويمنعها من الهروب.
الصيد باستخدام الأوعية
طريقة الأوعية طريقة استخدمها الإنسان في قديم الزمان وقبل آلاف السنوات من أجل اصطياد الحيوانات المائيّة المختلفة ومنها:
- السلطعون.
- الأخطبوط.
- جراد البحر.
- جراد المياه العذبة.
هذه الطريقة مبدأها بسيط يعتمد على وضع الوعاء في قاع البحر عن طريق ربطه بحبل ثمّ إسقاطه وتثبيته، ويأتي الحيوان البحري إلى هذا الوعاء ويظن أنّه مسكن جديد يمكن أن يعيش فيه، وحينما يدخل إلى الوعاء يقوم الصيّاد برفع الوعاء للأعلى.
كان الوعاء في قديم الزمان والمستخدم في اصطياد الحيوانات البحريّة المختلفة مصنوعاً من الخشب أو من الطين، أم في يومنا هذا فإنَّ هذه الأوعية تصنّع من الشبكات والأسلاك أو البلاستيك، وله العديد من الأشكال المتنوّعة، كما أنّ هذه الأوعية في يومنها هذا أكثر تعقيداً ممّا كانت عليه في السابق، والآن هو بمثابة صندوق له مدخل غير بسيط الدخول إليه أسهل من الخروج منه، فالحيوان عندما يدخل إليه لا يستطيع الخروج منه.
الصيد باليد
صيد الأسماك باليد واحدٌ من الطرق القديمة المستخدمة لدى الإنسان قبل آلاف السنوات من أجل الحصول على الغذاء، وكانت حينها طريقة اسمها دغدغة أسماك السلمون (بالإنجليزيّة: Trout Tickling)، والتي كان مبدأها يقوم على تمدُّد الصياد واستلقاؤه عند ضفاف المسطّحات المائيّة، وقعدها يقوم بمدّ يده داخل المياه، وعند اقتراب سمكة السلمون إلى يده يبدأ بدغدغة بطنها وفركه باستخدام أصابع يده بادئاً من الذيل ومنتهياً بالرأس حتى تسترخي السمكة وتهدأ، وبعد ذلك يقوم بإمساكها من رأسها ويرفعها ويخرجها من الماء.
الصيد باستخدام فخاخ صيد الأسماك
فخاخ ومصائد الأسماك طريقة قديمة كان الإنسان يستخدمها قبل 7,000 – 8,000 عام تقريباً، وفي يومنا الحالي لا زالت هذه الطريقة معتمدة في اصطياد الأسماك ومن الشائع استخدامها، ومصيدة الأسماك عبارة عن هيكل مصنوع من القصب أو الأعمدة الخشبيّة أو الحجار، ويتم توصيله مع شبكة أو سياج موجود بداخل البحيّرة أو المجرى المائي، ويعمل على اصطياد الأسماك والحيوانات البحريّة الموجود في التيار المائي وتسبح فيه.
من أهم أدوات الصيد العديدة والمختلفة التي يستخدمها الإنسان في الوقت الحاضر لاصطياد الحيوانات البحريّة وأهمها الأسماك ما يلي:
السنارة
السنارة واحدة من الطرق الحديثة المستخدمة في اصطياد الحيوانات البحرية وأهمّها الأسماك، ويوجد العديد من الأشكال والأنواع والأحجام للسنانير، فمنها ما يتمّ استخدامه من أجل اصطياد الأسماك كبيرة الحجم، ومنها ما يتمّ استخدامه من أجل اصطياد الأسماك صغيرة الحجم، ويمكن أن يصل طول السنارة إلى 6 متر ولا يقل طولها عن 61 سم، والسنارة عبارة عن عصا أو عمود مربوط في آخره خطّاف، ويوضع على الخطّاف طُعُم وظيفته جذب السمكة حتى تضعه في فهمها وهذا ما يسبّب صيدها، بالإضافة إلى وجود بكرة توضع على عمود السنارة تقوم بتخزين الخيط عند لفّه، والسنارة مصنوعة من الخيزران، أو ألياف الكربون، أو الألياف الزجاجيّة، ومِقّبض السنارة مصنوع من الفلّين الذي يتميّز بقوّته ومتانّته ووزنه الخفيف، والبكرة تكون مصنوعة من البلاستيك المقوّى بمادّة الجرافيت، أو الخشب، أو الألمنيوم، وفيما يخصّ الطعوم التي يتم استخدامها ووضعها على الخطاف لجذب الأسماك فإنَّ لها عدّة أنواع، ومن أكثر هذه الأنواع استخداماً الديدان، والأسماك الصغيرة جداً في حجمها، وعجينة الخبز، وقطع الجبن، بالإضافة إلى قطع صغيرة من بعض أنواع الخضار والحبوب.
القوس والسهم
القوس والسهام كانت وما زالت واحدة من الطرق التي تُستخدم في صيد الأسماك في المياه الضحلة والطينيّة، ولكنّها تتطوّرت عبر السنوات، والآن تختلف السهام عن سهام الماضي، والجذير بالذكر أنَّ السهام التي تُستخدم في الصيد البحري أكثر طولاً من السهام التي تُستخدم في الصيد البرّي، ويصل طولها إلى 1.22 م تقريباً، ويصل قطر قاعدتها إلى 1.3 سم، ويتم صناعة السهام من خشب الصفصاف أو خشب القرانيا، أمّا الأقواس فتتمّ صناعتها من خشب الأرز أو خشب الصفصاف.
شبكة الصيد
تختلف شبكات الصيد في شكلها وحجمها وذلك باختلاف الهدف المُراد الوصول إليه وصيّده، فمنها ما يتمّ رفعه للأعلى بعد صيد مجموعة من الأسماك، وفي قديم الزمان كان شباك الصيد مصنوعة من خيوط قويّة ورفيعة السمك يتمّ عقدها وعمل منها شبكة، أمّا الآن فتتمّ صناعتها من الصوف أو الحرير أو النايلون.
الرمح
الرمح من الطرق التقليديّة المستخدمة في صيد الأسماك التي تعيش في المياه الضحلة والطينيّة، وكان متوفّر في قديم الزمان والآن يدعى بالرمح المتطوّر، ويتمّ إطلاقه باستخدام بندقيّة مما يجعله سريعاً ويصيد الهدف في المياه الأكثر عمقاً، وأنواع الرماح ثلاثة:
- الرماح العاديّة.
- الرماح المتخصّصة في صيد سمك الأنقليس.
- رماح ثلاثيّة الشعب.
أدوات الصيد البري
الصيّاد البرّي من يقوم برحلات صيد الحيوانات البريّة سواء في الغابات أو الصحراء، ويحتاج الصيّاد أدوات تُساعده على تتبُّع فريسته واصطيادها بسهولة، ومن أهم أدوات الصيد العديدة والمختلفة التي يستخدمها الإنسان في الوقت الحاضر لاصطياد الحيوانات البريّة ما يلي:
البنادق
هي أحد الأدوات التي يستخدمها الصيّادون في رحلات الصيد، ومنذ اختراعها ولغاية اليوم يتم استخدامها في صيد الفرائس التي تبعد عن الصياد مسافة كبيرة وتمتاز بدقّتها العالية، ويتم استخدامها البندقيّة بعد وضع خراطيش الرصاص والبارود في داخلها، ولكن يجب الانتباه إلى أنَّها ليست مسموحة في جميع المناطق، فبعض البلدان تمنع الصيادين من استخدامها وتعتبرها غير قانونيّة، وبعض البلدان الأخرى تسمح استخدامها من أجل صيد الثدييات الكبيرة مثل الدبّ، والأيل، والموظ، والإلكة، بالإضافة إلى الحيوانات صغيرة الحجم مثل الأرانب، ولهذا يجب التأكد من قوانين المنطقة قبل استخدام البندقيّة من أجل الصيد.
القوس والسهم
القوس والسهم من الطرق القديمة التي استخدمها الإنسان في صيد الحيوانات البريّة ولا زالت تُستخدم من قبل الصيّادين لغاية يومنها هذا، والقوس عود مصنوع من مادّة الخيزران المرنة وأطرافه مشدودة بالأوتار ممّا يسبِّب انخناؤه، والسهم عمود رأسه مدبّب من إحدى الجهات، وطريقة الاستخدام تكون بالتعيين على الفريسة ثمّ بشدّ عود القوس وإرجاعه إلى الخلف وتركه فينطلق حينها السهم بسرعة كبيرة نحو الفريسة ممّا يتسبّب في صيدها.
سكين الصيد
البعض من الصيّادين يستخدم في يومنا هذا سكين الصيد في قتل بعض الفرائس الصغيرة التي يصطادها مثل الأرانب، ولكن الاستخدام القديم لسكين الصيد كان انتزاع أحشاء الفريسة بعد اصطيادها وذلك من أجل الحفاظ على لحمها من الفساد.
المنظار
المنظار من الأدوات التي يستخدمها الصيادون من أجل مراقبة الفرائس التي تبعد عنهم مسافة كبيرة، ويمكن أن يكون منظار ثنائي أو منظار بندقيّة الصيد، وأيضاً يُساعد المنظار الصيادين على مراقبة الطيور.
منشار قابل للطي
المنشار القابل للطي واحد من أدوات الصياد التي تساعده على التخلص من فروع الأشجار التي من الممكن أن تقف أمامه وتعترض طريقه، بالإضافة إلى أنّ بعض الصيادين يستخدمه من أجل تجهيز الفريسة بعد نزع أحشائها للحفاظ على لحمها من الفساد.
شريط أو لاصق لتحديد الأماكن
لاصق تحديد الأماكن (بالإنجليزيّة: Flapping Tape) وهو عبارة عن شريط لاصق يقوم البعض من الصيّادين باستخدامه في رحلات الصيد بوضع علامات منه على الأشجار، وهذا يُساعدهم على تحديد طريقة العودة والابتعاد عن مكان الصيد في حال أنتى وقت الظلام.
جهاز تحديد المواقع والراديو
جهاز تحديد المواقع (بالإنجليزيّة: GPS) بالإضافة إلى جهاز الاتصال بالراديو هما من الأدوات التي يستخدمها الصيّادون في رحلاتهم والتي تساعدهم في معرفة موقع الصيد بشكل أفضل وبتفاصيل أكثر دقّة، أيضاً يتواصل الصيادون في ما بينهم باستخدام هذه الأجهزة عن طريق تحديد مكان كل واحد منهم من أجل عدم ضياع أحدهم أثناء رحلة الصيد الجماعيّة.
أدوات صيد الطيور
قديماً ومن أجل الغذاء كان الإنسان يصيد الطيور باستخدام الصمغ، والذي كان يتم عن طريق وضع مادّة تتمتّع بشدّة لزوجتها على أعواد من الخشب، وبعدها القيام بوضع هذه الأعواد على الشجر المختلف من أجل صيد الطيور، وبمجرّد وضع الطائر قدمه على أحد هذه الأعواد سوف يلتصق فيها وبهذا يحصل عليه الصيّاد، وتُعتبر هذه الطريقة أحد أنواع الصيد الجائر، وذلك نتيجة لما تسبِّبه من اصطياد الطيور بشكل عشوائي ومنها الطيور المهدّدة بالانقراض، بالإضافة إلى أنَّها سبب في حدوث إصابات وجروح بالغة للطيور التي تُمسكها، أمّا في الوقت الحاضر فأصبحت صيد الطيور لعدّة أسباب منها أكلها أو الاستفادة من ريشه، ومن الممكن أيضاً صيد الطيور وعدم قتلها والاستمتاع بمنظرها الجميل للزينة والاستماع لأصواتها مثل طائر الحسّون المشهور في منظره الجميل وصوته الفريد.
عمليّة صيد الطيور والعصافير تأخذ الكثير من الوقت وتحتاج إلى أدوات معيّنة من أجل القيام بها بشكل صحيح، ويكون مكان صيد الطيور بعيداً عن المناطق التي يتكاثف بها السكّان، وفي المنطقة الهادئة التي تتواجد بها الطيور بشكل كبير. سيتم التحدّث عن بعضٍ من الطرق التي يمكن اصطياد الطيور بها في الوقت الحاضر، بالإضافة إلى الأدوات اللازمة والمُستخدمة في كل طريقة فيها كما يلي:
صيد الطيور بشبكة الصيد وتتمّ هذه العمليّة باتّباع الخطوات التالية:
- إحضار طائر صوته جميل وله القدرة على الغناء بشكل جذّاب.
- من الأفضل أن يكون نوع الطائر الذي يُرغب اصطياده من نفس نوع الطائر الذي يتم إحضاره.
- إحضار شبكة للصيد لونها مماثل للون التراب الذي يقع أسفلها.
- إحضار أنثى نوعها مماثل لنوع الطائر المراد اصطياده، والقيام بتدريبها بالوقوف على عصا.
- إحضار أنثى أخرى يتم ربطها قريباً من شبكة الصيد.
- من الأفضل أن يكون الشبك مزدوجاً، وبعدها يتم نصب الشبك وتجهيزه بوضع أنثى الطير الأخيرة على الطرف من الشبك الذي سيقف عليه الطائر المرغوب اصطياده.
- يتم الاختباء في مكان قريب من أجل التواري عن أنظار الطائر المرغوب صيده.
- القيام بوضع الطائر الذي تكون مهمّته الغناء على بعد سبعة أمتار من الشبك الذي تمّ تجهيزه.
- الانتظار حتى قدوم الطائر المرغوب اصطياده واقترابه من أنثى الطير المربوطة بالعصا والذي تمّ تدريبها على ذلك.
- عند نزول الطائر على الشبك يتمّ القيام بسحب الشبك حينها بشكل سريع لاصطياد الطائر ومنعه من الهرب.
- لا يجب ترك الطائرة لمدّة طويلة في الشبك وذلك منعاً من اختناقه.
فخ الصيد باستخدام الصندوق الخشبي
إحضار صندوق خشبي يُوضع فوقه قفص حديد وجعل منه ممرّ لمرور الطائر منه، ويكون هذا المدخل مصمّم للفتح من جهة الخارج فقط ولا يُفتح من الداخل، ويوضع في داخل الصندوق طعام مثل الحبوب أو أي طعام يحبّه هذا الطير المرغوب اصطياده بالإضافة إلى الماء، ويُترك هذا الصندوق في أي مكان ويتم الانتظار وتفقده في بين الوقت والآخر حتى يقع يدخل إليه أي طائر وبعدها يتم اصطياد الطائر.
صيد الطيور باستخدام بندقيّة الصيد
البندقيّة الخاصّة بصيد الطيور يتم تجهيزها عن طريق وضع رصاصات صغيرة الحجم في داخلها، وتنطلق هذه الرصاصات في طلقة واحدة باتجاه الطائر بعد التعيين عليه، وتتميّز بقدرتها على إصابة واصطياد مجموعة من العصافير إذا كانت المسافة بينهم صغيرة.
طريقة اللاصق
اللاصق عبارة عن صمغ أو غراء يتم وضع في الأماكن التي تتجمع بها الطيور مثل الأشجار، ويتم وضع الطعام مثل الحبوب على اللاصق حتى يتم استدراج الطائر، فعندما يأتي ليمسك بالطعام تلتصق قدميه بالغراء أو الصمغ وبهذا يُمكن اصطياده، وهذه الطريقة موجودة منذ القدم لاصطياد الطيور.
طريقة المصيدة الهوائيّة
المصيدة الهوائيّة أو الشبكة الهوائيّة هي إحدى وسائل اصطياد الطيور عن طريق وضعها في الأماكن بين الأشجار ممّا يؤدي إلى تعلّق العصافير بها وبهذا يتم اصطيادها، ولا تستطيع الهرب من الشبكة ويجب مراقبتها من بعيد لحين إمساك أحد العصافير وضمان إخراجه من داخل الشبكة منعاً لاختناقه.
أدوات حفظ اللحوم بعد الصيد
سلامة لحوم الحيوانات التي يتم اصطيادها تعتمد على مدى معرفة الصياديين بحفظها من التلف والفساد، ولذلك فإنَّ عليهم الالتزام بالعادات الصحيّة والصحيحة في حفظ هذه اللحوم بعد صيد الحيوانات في نفس مكان الصيد، ولهذا يجب عليهم الاحتفاظ بأدوات تساعدهم على هذه المهمّة من تقطيع وسلخ للحيوان الذي يصطادونه ومن هذه الأدوات ما يلي:
- مجموعة مختلفة من السكاكين الحادّة.
- السواطير.
- مناشير مختلفة الأحجام.
- ألواح قويّة يتم تقطيع اللحوم عليها، ويجب أن تكون سهلة التنظيف حتى تتم إعادة استخدامها.
- حبال قويّة ويمكن استخدامها لتعليق الفريسة من أجل سلخ جلدها وانتزاع أحشائها.
- خطافات يتم بها تعليق أجزاء الفريسة بعد تقطيعها، أو يتم بها سحب الأمعاء للفرائس ذات الحجم الكبير.
- أكياس بلاستيكيّة مختلفة الحجم.
- صناديق تقوم بعزل الحرارة عملها تبريد اللحوم عند وضعها فيه بعد تغليفها بشكل جيد منعاً من تلفها.
صناعة أدوات الصيد
التطوّر الكبير الذي طرأ على طرق الصيد أدّى إلى الاستغناء عن هذه الطريقة في المجال التجاري لصيد الأسماك، وتحّوله في نفس الوقت إلى هواية من الهوايات التي يلجأ إليها الباحثون عن التمتع بجمال الطبيعة مع أجواء من المتعة والتشوّق للإمساك بصيد ثمين، حيث يصنّف البعض الصيد بالصنارة واحدة من أكثر أنواع الرياضات شعبيةً حول العالم والتي يمارسها ملايين من الأشخاص القريبين من المسطحات المائية الغنية بالأسماك، كما يقطع البعض الآخر مسافات طويلة تصل إلى مئات الكيلومترات للوصول إلى أفضل الأماكن المناسبة للصيد بالصنارة والاستمتاع بذلك.
سيتم التحدّث عن الأدوات التي يتم استخدامها من قبل الصيادين في اصطياد الحيوانات البحريّة وخاصّةً الأسماك، ومهنة الصيد من المهن القديمة التي استخدمها الإنسان في قديم الزمن من أجل الحصول على الغذاء وأصبحت في وقتنا الحاضر هواية يتم ممارستها للكثير من الأسباب، فمهنة الصيد حاليّاً لها العديد من الفوائد منها، فهي سبب للعيش والرزق للصيادين الذين يقومون ببيع ما يصطادونه من الأسماك على سبيل المثال أو الحصول على الطعام، والصيد يعلّم من يقوم به بالصبر والبقاء منتبه وحذر لكل ما يجري حول الصياد، وهذه الجوانب تساعد الصياد في اصطياد فريسته بسهولة وبدقّة.
سنارّة الصيد
- واحدة من الأدوات البسيطة التي تستخدم في صيد الأسماك، والكثير حول العالم ممّن يعيش بالقرب من المسطّحات المائيّة يعتبر ممارسة صيد الأسماك بالسنارة أحد الرياضات الشعبيّة اليوميّة، بالإضافة إلى أنَّ الصيادين البدائيين يلجأون إليها.
- الصيادون الذين لا يملكون المال الكافي لشراء أدوات متطوّرة، ويمكن صناعتها بتوفير الأدوات اللازمة للصيد وهي كالتالي:
- قصبة سكر.
- بكرة صيد وخيوط قويّة.
- بعض المسامير التي تنتهي بشكل دائري ويطلق عليها “مثبّتات خيوط الصيد”.
- الثقّالة وهي قطعة من المعدن مهمّتها إضافة وزن زائد للخيط على الماء لكي لا ينقطع بعد سحبه بسرعة عند اصطياد السمكة.
- الطوّافة وهي عبارة عن جسم من البلاستيك شكله قريب من الشكل البيضاوي، مهمّته منع خيط الصيد من الذهاب إلى قاع الماء الذي يتم الصيد به وبذلك تكون مهمّة سحب الخيط سهلة.
- الخطّاف وهو الذي يتم وضع الطعم عليه ويعلق في فم السمكة عند التهامها للطعم.
بعد ذلك نقوم بتطبيق الخطوات التالية باستخدام الأدوات السابقة:
- نقوم باختيار قصبة سكر قويّة.
- نعمل على تثبيت المسامير ذات النهاية الدائريّة عن طريق تمرير الخيط على سنارة الصيد.
- الكميّة الزائدة من الخيط نلفّها في داخل البكرة، ونثبّت البكرة على جسم السنارة ونترك مكان من أجل قبضة اليد التي نستخدمها في سحب خيط الصيد عن اصطياد السمكة.
- نقوم بتمرير الخيط عبر الثقّالة، ونترك منه بضعة سنتيمترات نقوم بربطها بالطوّافة.
- نقوم بتثبيت نهاية الخيط في الخطاف بشكل قوّي لكي لا يُفلت.
يجب على الصياد اختبار قوّة سنارة الصيد الذي صنعها عن طريق ما يلي:
- اختيار منطقة الصيد.
- الإمساك بسنارة الصيد.
- القيام بإلقاء خيط الصيد بقوّة كبيرة.
- يجب على الخيط الاستجابة والتحرّك بشكل سهل عبر بكرة الصيد وأنَّ الخشبة قاومت قوّة الشد.
هذه الخطوات إذا ما تمّت بشكل صحيح فهذا يعني أنَّ السنارة تعمل بشكل قوي وجاهزة للصيد.
ملاحظة: يُمكن استبدال قصبة السكر أو الخشبة بأنبوب من البلاستيك المجوّف من أجل الحصول على جسم سنارة الصّيد، ويتميّز هذا الأنبوب بقدرته على تحمّل الضغط الناتج عن عمليّة الصيد وبالأخص عند سحب الخيط بشكل قوي أثناء محاولة السمكة المقاومة والهرب من الخطّاف.
قواعد الصيد بالسنارة
- عدم إزعاج الصيادين الموجودين في مكان الصيد.
- وضع مسافة بين كل صيّاد، وذلك من أجل الابتعاد عن تداخل الخيوط في بعضها.
- عدم الوقوف على حافّة القارب أو المسطّح المائي لعدم إفزاع الأسماك والذي يؤدي إلى هروبها من موقع الصيد.
- عدم إصدار أي أصوات عالية لعدم هروب الأسماك من موقع الصيد.
- المحافظة على مكان الصيد نظيفاً وعدم رمي النفايات فيه وخاصّةً في الشواطئ الخاصّة والمحميّات الطبيعيّة.
شبكة صيد السمك
هي عبارة عن مجموعة خيوط متينة يتم عقدها وعمل شبكة منها لاصطياد عدد أكبر من الأسماك في آنٍ واحد، فالصيادون المحترفون يقومون باستخدام شبكات الصيد لصيد الأسماك، بالإضافة إلى الشركات الذين يتخصصون في مجال استيرادها وتصديرها.
أسعار أدوات الصيد
فيما يلي أمثلة على بعض الأنواع الخاصّة بأدوات صيد الأسماك لعدّة ماركات وأسعارها في مصر لعام 2021:
- ماركة فولكا:
- عبلة أدوات صيد الأسماك لها لون أرجواني بسعر 35 جنيه.
- علب أدوات لصيد الأسماك سعرها 40 جنيه.
- علب أدوات لصيد الأسماك سعرها 70 جنيه.
- سنارات صيد أسماك ماركة جوميا:
- سنارة Generic Carbon Rod بطول 1.8 م وسعرها 120 جنيه.
- سنارة Generic Fishing Rod And Reel بطول 2.1 م وسعرها 222 جنيه.
- سنارة Generic Fishing Hook طولها 3.6 م وسعرها 299 جنيه.
- ماكينة لصيد الأسماك:
- ماكينة صيد ماركة VIKING ذات الحجم الكبير بسعر 500 جنيه.
- ماكينة صيد ماركة يواموشي بسعر 280 جنيه.
- أدوات لصيد السمك ماركة كليتيك:
- علبة منظم أدوات بحجم 10 بوصة سعرها 110 جنيه.
- علبة منظم أدوات بحجم 11 بوصة سعرها 154 جنيه.
- علبة منظم أدوات بحجم 13 بوصة سعرها 165 جنيه.
- سنارات صيد أسماك ماركة دايو:
- سنارة بطول 2.4 م سعرها 212 جنيه.
- سنارة بطول 2.7 م سعرها 229 جنيه.
- أدوات مختلفة لصيد الأسماك:
- Docooler model Y1959-1 Smell 10 Pcs Eva Wrapping Line Table Fishing Tackle Group Accessories size 14 cm بسعر 60 جنيه مصري.
- Docooler Portable Telescopic Fishing Rod Stand بسعر 195 جنيه مصري.
- صندوق لتنظيم أدوات الصيد بسعر 55 جنيه مصري.
- إبرة صيد ماركة ستنفو الإيطاليّة طولها 30 سم وسعرها 120 سم.
- Wireless Fish Finder Sonar Fishfinder Ocean Lake Sea Fishing Transducer Fishfinder Fishing Bait Tool model FFW1108-1 بسعر 1,590 جنيه مصري.
المعايير الفنية العامة للصيد
- معرفة شكل الفريسة، وسلوكها، ومكان تواجدها، ونشاطها الحركي.
- اختيار المعدّات والأدوات الصحيحة للقيام بالصيد الناجح وبحيث تتناسب مع نوع الفريسة المرغوب اصطيادها.
- اختيار الزمان والمكان الصحيحيّن لاصطياد الفريسة.
- مهارات التعامل مع أدوات الصيد تلعب دوراّ هامّاً في نجاح العمليّة.
- الالتزام بقوانين الدولة للصيد عن الاصطياد داخل أراضيها، والمقصود بقوانين الصيد أنّها تشريعات وضعها صانعو القرار في الدول ليتم تنظيم المطاردات التي تشمل أخذ أو قتل الحيوانات البريّة أو البحريّة أو الطيور، والهدف من هذه التشريعات إحداث التوازن بين الحاجة لحماية الحيوانات من الصيد الجائر وبين الحاجة للصيد، ويوافق على هذه القوانين كل من صنّاع القرار والصيادون المختلفون بأنواع الحيوانات المتنوّعة التي يصطادونها، بالإضافة إلى إدارة حماية البيئة والأسماك، وتقوم هذه التشريعات أيضاّ بتحديد رسوم مالية معيّنة من أجل إصدار رخص الصيد بالإضافة إلى مبالغ ماليّة أخرى هدفها تمويل الجهود المبذولة في حماية الحيوانات، ومن هذه القوانين التي تختلف من بلد لآخر ما يلي:
- تحديد أيام لصيد الأسماك والحيوانات البرّية والطيور.
- تحديد عدد للحيوانات التي يستطيع كل واحد من الصيادين امساكها في اليوم الواحد.
- تحديد أنواع الحيوانات التي يسمح اصطيادها.
- تحديد الأسلحة وأدوات الصيد التي يُسمح باستخدامها.