حقوق الأطفال دليلك الشامل

حقوق الأطفال دليلك الشامل
التصنيف: الأسرة والطفل

حقوق الأطفال هي حقوق إنسانية تنص على معاملة الأطفال بالاحترام والكرامة، والمساواة، وهذا يعني أن جميع حقوق الإنسان مطبّقة عليهم بالتساوي مع البالغين، وتوجد العديد من حقوق الطفل ومنها حق الطفل في الحياة دون تمييز باللون أو الجنس أو العرق أو الدين، وحقوق قانونية ومدنية، وحماية الطفل من الاستغلال البدني والجنسي، وحق الطفل في التعليم والرعاية الصحية وغيرها الكثير من الحقوق، وأُعلنت عصبة الأمم المتحدة عن حقوق الطفل في عام 1924، ثم أصبح هنالك العديد من التشريعات التي تطورت على مدى الزمان حتى وصلت إلى ما هي عليه في يومنا هذا، وقد أصبح هنالك العديد من منظمات حقوق الأطفال مثل اليونيسيف، ومنظمة أنقذ الأطفال وغيرها.

سنتحدث في هذا المقال عن أبرز النقاط وهي:

  • قائمة حقوق الأطفال.
  • تاريخ حقوق الأطفال.
  • اتفاقية حقوق الأطفال.
  • أهمية وجود حقوق الأطفال.
  • أسئلة شائعة حول أهم منظمات حقوق الأطفال، وحقوق الأطفال بعد الطلاق.

قائمة حقوق الأطفال

تُعرف حقوق الأطفال بأنّها حقوق إنسانية حيث يجب معاملة الأطفال بالكرامة، والاحترام، والمساواة، وذلك لأنّهم بشر لهم حريات أساسية وحقوق تتساوى مع الإنسان البالغ، وهذا يعني أنّ جميع حقوق الإنسان تُطبّق بالتساوي على البالغين والأطفال، وهذه الحقوق تحمي الأطفال من الاستثناءات، والتهديدات، والتمييز الذي يتعرضون له، وهذا الحقوق مكفولة ومحفوظة وفق القانون الدولي في اتفاقية حقوق الطفل وبروتوكوليها الاختياريين والتي تتعلق باستغلال الأطفال في المواد الإباحية، وفي بيع الأطفال، وحمايتهم من النزاع المسلح.

يوجد العديد من حقوق الطفل في التربية، والعمل والحياة وهي كما يأتي:

إعلان السوق المفتوح
  • حق الطفل في الحياة دون تمييز في اللون والجنس والعرق: فلا يجب التمييز بين ذكر وأنثى، أو بين أبيض البشرة وأسود البشرة، أو بين السليم بدنيًا وذوي العاهة أو ذوي الاحتياجات الخاصة وبين السليم بدنيًا، كما لا يجوز التمييز بين دين طفل وطفل آخر، فكل طفل منهم الحق في الحياة حياة كريمة، وهذه الأمور تكفلها القوانين الدولية كذلك يجب اعتمادها في حياة الطفل اليومية وفي التربية المنزلية، وفي المدارس وغيرها من المؤسسات.
  • حقوق قانونية ومدنية مهمة: يمنح قانون الدول الأطفال العديد من الحقوق المدنية والقانونية مثل حق الطفل في إعطاء اسم لكل طفل، وتسجيله في سجلات الدولة، وهذا يمنحه الحق في الرعاية الصحية وفي الحصول على المطاعيم المختلفة، كما يضمن حقه لاحقًا  في التسجيل في المدارس والمؤسسات التعليمية المختلفة.
  • حماية الطفل من الاستغلال الجنسي والبدني: يُعاني بعض الأطفال من الاستغلال الجنسي للفتيات القصّر، وهذا يزيد من انتشار الأمراض الجنسية لديهن، كذلك يتم استغلال الأطفال الذكور القصّر من خلال تصويرهم ونشر الصور الإباحية لهم واستغلالهم عبر الإنترنت، كما تُستخدم هذه الصور لزيادة السياحة الجنسية في عمليات جنسية محرمة قانونيًا في معظم الدول.
  • الحد من ظاهرة عمل الأطفال واستغلالهم باسم العمل: تتوجّه الأسر في العديد من الدول الفقيرة مثل دول آسيا، وإفريقيا، وأمريكا الجنوبية إلى تشغيل الأطفال في المصانع، والمزارع بسبب الفقر وذلك للحصول على مصدر رزق لهم، رغم أن أصحاب العمل عادةً ما يقومون باستغلال الأطفال إذّ يدفعون لهم أسعار زهيدة أو مقابل قوت يومهم، وعادةً ما تُجرّم الدول عمل الأطفال، وتمنع عملهم في الأعمال الخطرة.
  • حق الطفل في الرعاية الصحية: يُعاني الأطفال من ضعف قوتهم الجسمانية، وهذا يجعلهم عرضة للعديد من الأمراض؛ لذلك فإنّ من واجب الدولة توفير الرعاية الصحية وتقديم خدمات التأمين الصحي الحكومي، والاهتمام بهم منذ ولادتهم وذلك بتقديم التطعيم المناسب إضافةً إلى تناولهم الطعام الصحي لحمايتهم من سوء التغذية، كما يجب ربط مراحل التعليم بحملات الكشف المستمر لهم لوقايتهم من الأمراض المنتشرة.
  • حق الطفل في التعليم: يجب توفير القوانين والتشريعات في الدول التي تُلزم الأسر بإرسال أطفالهم إلى المدارس لتلقي التعليم الإلزامي خاصةً في المرحلة الابتدائية ليتعلم الطفل مبادئ القراءة والكتابة واكتشاف العلوم، في حين يجب على العائلات حث أطفالهم على الدراسة وإنهاء مراحل التعليم المختلفة، وهذا يُساعده في تنمية المستوى الذهني والعقلي الخاص به وتنمية مهاراته المختلفة حتى يتمكن من التعامل مع العالم بطريقة صحيحة دون أي مشاكل سلوكية.
  • حق الطفل في تربية سليمة: يحق للطفل الحصول على تربية سليمة حيث يجب زرع الوازع الديني والأخلاقي وتوضيح السلوكيات الضرورية التي يجب عليهم تعلمها لإتقان أخلاقيات التعامل مع المجتمع، وهذا يجعله فرد صالح في المجتمع عندما يكبر.
  • حق الطفل في تحقيق المصلحة الفضلى الخاصة به: يجب على الأشخاص البالغين المسؤولين عن الطفل فعل الأمر الأفضل بالنسبة للأطفال، وينبغي على الحكومة التأكّد من حصولهم على الرعاية والحماية من والديهم أو الأشخاص المسؤولين عنهم.
  • حق الطفل في الحياة والنمو والبقاء: على الحكومة التأكد من بقاء الطفل على قيد الحياة كي يكبر بأفضل طريقة ممكنة.
  • حق الطفل في الجنسية: يجب تسجيل الأطفال عند ولادتهم، وحصولهم على جنسية بلد ما، كما لهم الحق في معرفة والديهم، والعناية بهم.
  • حق الطفل في العيش داخل أسرة: ينبغي الحفاظ على الطفل داخل أسرة وعدم فصله عن والديه إلّا إذا كان لا يحصل على رعاية مناسبة منهم، أو في حال تعرّض للأذى من قبلهم.
  • حق الطفل في التواصل مع الوالدين: يجب على الدولة السماح للطفل برؤية والديه في حال كان يعيش في بلد آخر.
  • حق الحماية من الاختطاف: يجب على الحكومات منع إخراج الأطفال من البلد بشكلٍ غير قانوني.
  • حق احترام رأي الطفل: إذّ يمكن للطفل التعبير عن رأيه ومشاعره بحرية تجاه الأمور التي تؤثر عليه، وعلى الأشخاص البالغين المحيطين به الاستماع إليه وأخذ رأيه بجديه.
  • حق حرية تبادل الأفكار: يحق للأطفال التعبير عن آرائهم وأفكارهم، ومشاعرهم والبحث عن المعلومات التي يودون الاستعلام عنها ومشاركتها بحرية مع من حولهم، سواء عن طريق الحديث، أو الكتابة أو الرسم أو بأي طريقة أخرى، إلّا إذا كان هذا الأمر سيتسبب بالضرر للآخرين.
  • حق الانضمام إلى جماعات: حيث يمكن للطفل التقاء بأطفال آخرين وتكوين منظمات أو مجموعات معهم طالما أنّ ذلك لا يضر بالآخرين.
  • حق حماية الخصوصية: يحق للطفل التمتّع بالخصوصية وعلى القانون حماية الأطفال وعائلاتهم، وبيوتهم، وسمعتهم، واتصالاتهم من أي اعتداء.
  • حق الحصول على المعلومات: يحق للأطفال الدخول إلى شبكة الإنترنت أو قراءة الكتب والصحف، ومشاهدة التلفاز والحصول على المعلومات، وعلى البالغون التأكّد أنّ هذه المعلومات غير ضارة، وعلى الحكومة تشجيع وسائل الإعلام على نشر المعلومات بلغات يتمكن الطفل من فهمها.
  • حق مسؤوليات الوالدين: يعتبر الوالدين هما المسؤولان عن تربية الطفل، وفي حالة عدم وجودهما تُعطى هذه المسؤولية تُمنح لشخص بالغ يُسمّى الوصي، وعلى الوالدين التفكير بمن هو الوصي الأفضل على طفلهم.
  • حق الأطفال الذين فقدوا أسرهم: أي أن يكون لديهم عائلة أخرى أو أن يحصلوا على رعاية مناسبة من أشخاص يحترمون لغته، ودينه، وثقافته وجوانب حياته المختلفة.
  • حق الأطفال اللاجئون: من حق الأطفال الذين انتقلوا من مواطنهم بسبب عدم توفّر الأمان في موطنهم الأصلي الحصول على الحماية والمساعدة، وعلى أن يتمتعوا بنفس الحقوق التي يتمتع بها أطفال هذا البلد.
  • حق الأطفال ذوي الإعاقة: من حق هذه الفئة من الأطفال أن يحيوا حياة كريمة، وعلى الحكومة توفير التسهيلات اللازمة، وتذليل جميع العقبات أمامهم حتى يشاركوا بفاعلية في المجتمع وكي يصبحوا مستقلين.
  • حق الصحة أو الماء والغذاء والبيئة: يحق للأطفال العيش في بيئة صحية ونظيفة، ومياه نظيفة للشرب، وطعام صحي.
  • حق المساعدة الاقتصادية والاجتماعية: على الحكومات توفير الدعم لمساعدة الأطفال في العائلات الفقيرة.
  • حق الطعام والمأوى الآمن والملبس: يحق للأطفال الحصول على الطعام، والملابس، والعيش في مكان آمن، وعلى الحكومة مساعدة العائلات والأطفال الذين لا يمتلكون إمكانية لشراء هذه الأمور.
  • حق الحماية من العقاقير الضارة: يجب على الحكومة حماية الأطفال من حمل أو استخدام أو تصنيع أو بيع المواد الممنوعة والمخدرة.
  • حق التعافي وإعادة الاندماج في المجتمع: يجب على الحكومة توفير المساعدة للأطفال الذين تعرضوا لمعاملة سيئة، أو ضرر، أو إهمال أو بسبب تأثرهم بالحروب، وذلك لاستعادة كرامتهم وصحتهم.
اقرأ أيضاً:  دور الآباء والأمهات في تربية الأطفال

تاريخ حقوق الأطفال

  • أعلنت عصبة الأمم المتحدة تبنيها لإعلان جنيف لحقوق الطفل، وذلك في عام 1924.
  • قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة تأسيس مؤسسة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة المعروفة باسم اليونيسيف، مع التأكيد على أنّها تشمل العناية بجميع الأطفال في أنحاء العالم، وذلك في عام 1946.
  • تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العام 1948 المادة رقم 25 والتي تنص على استحقاق الأمهات والأطفال المساعدة والرعاية والحماية الاجتماعية.
  • قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتبني إعلان حقوق الطفل، والذي يشمل التعليم واللعب، والبيئة الداعمة والرعاية الصحية، وذلك في عام 1959.
  • أُقر العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية في عام 1966، ووعد هذا القانون بمنح جميع الأطفال حقوق متساوية بما في ذلك حقي الحماية والتعليم.
  • عُقد مؤتمر دولي لحقوق الإنسان في عام 1968 وذلك لتقييم التقدّم الذي حققته البلدان على مر السنين العشرين الماضية، وأعدّ المؤتمر جدول للأنشطة التي سينظمها في المستقبل.
  • أقرت منظمة العمل الدولية اتفاقية تُحدد فيها السن القانوني الأدنى وهو 18 عامًا الذي يمكن فيه الانخراط في العمل وذلك في عام 1973.
  • دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة للاهتمام بشؤون النساء والأطفال خاصةً في مناطق النزاع المسلح وفي حالات الطوارئ وذلك في عام 1974.
  • عرضت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة مسوّدة اتفاقية لحقوق الطفل وذلك في عام 1978.
  • احتفلت الجمعية العامة للأمم المتحدة بمرور 20 عام لإعلان حقوق الطفل الذي صدر في عام 1959، وذلك في عام 1979.
  • أصدرت الأمم المتحدة في عام 1985 قواعد لإدارة شؤون قضاء الأحداث وذلك لتعزيز المصالح الفُضلى للطفل، بما في ذلك توفير التعليم، والخدمات الاجتماعية التي تناسب الأطفال المحتجزين.
  • أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1989 اتفاقية حقوق الطفل، واعترفت هذه الاتفاقية بدور الأطفال كأشخاص فاعلين في المجالات الثقافية، والمدنية، والسياسية، والاقتصادية، والسياسية.
  • عُقد مؤتمر القمة العالمي من أجل الأطفال في مدينة نيويورك في عام 1990، وتعرض فيها استراتيجيات لحماية اليافعين من المخاطر الاجتماعية الكبيرة والممارسات الإجرامية.
  • أُسست الشبكة الدولية لحقوق الأطفال في عام 1995، وذلك بعد مناقشة البيانات التي جُمعت من رفع التقارير الناتجة عن اتفاقية حقوق الطفل.
  • تبنت منظمة العمل الدولية الاتفاقية بشأن أسوأ أشكال عمل الأطفال، ودعت إلى حظر أي شكل من العمل قد يؤدي إلى أي أذى للأطفال ومعنوياتهم وسلامتهم، والقضاء على هذا العمل، وهذا في عام 1999.
  • تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2000 بروتوكولين لاتفاقية حقوق الإنسان؛ والتي تُلزم الدول الأطفال اتخاذ إجراءات لمنع الأطفال من المشاركة في النزاعات المسلحة، أو الإساءة إليهم جنسيًا، أو بيعهم واستغلالهم.
  • عقدت الأمم المتحدة دورة استثنائية في عام 2002، وكانت هذه الدورة مهتمة بأمر الأطفال وخلالها حضر وفود من الأطفال أمام الجمعية العامة، وكانت هي المرة الأولى التي يحدث بها هذا الأمر.
  • شاركت اليونيسف في عام 2006 في نشر دليل قياس مؤشرات قضاء الأحداث، وذلك بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المسؤول عن الجريمة والمخدرات، هذا ساعدها في تقييم أوضاع أنظمة قضاء الأحداث وإجراء الإصلاحات اللازمة.
  • أصدر الأمين العام للأمم المتحدة في عام 2010 تقريرًا عن حالة اتفاقية حقوق الطفل.
  • أُقر بروتوكول اختياري في عام 2011 ملحق باتفاقية حقوق الإنسان التي صدرت مسبقًا في عام 1989، ويتعلق بتقديم البلاغات والشكاوى بشأن انتهاكات حقوق الأطفال، وفتح تحقيقات بهذا الأمر.
  • صادقت في عام 2015 كل من الصومال وجنوب السودان على اتفاقية حقوق الطفل، وتجدر الإشارة إلى أن عدد الدول التي صادقت عليها حتى الآن بلغ 196 دولة، فيما أنّ الدولة الوحيدة التي لم تُصادق على هذه الاتفاقية هي الولايات المتحدة الأمريكية.
اقرأ أيضاً:  أفضل ألعاب أطفال حديثة

اتفاقية حقوق الأطفال

تتضمن اتفاقية حقوق الأطفال التي صدرت عن الأمم المتحدة على أنّ الأطفال ليسوا تابعين يخصون والديهم فقط ويمكنهم اتخاذ القرارات بالنيابة عنهم، أو أنهم قيد التدريب ليصبحوا أشخاصًا بالغين، وإنّما هم أفراد وبشر لهم حقوق خاصة بهم، وتعتبر الاتفاقية أن مرحلة الطفولة تستمر حتى سن الثامنة عشرة، وهي فترة محمية يجب أن يُتاح للأطفال خلالها إمكانية التنمية والتعليم، واللعب، والتطور، والنمو بكرامة، وقد حظيت على أكبر عدد من المصادقات من الدول في التاريخ، وأحدثت تحولًا جذريًا في حياة الأطفال، حيث أنّها ألهمت الحكومات إلى تغيير سياساتها وتخصيص استثمارات معينة يتمكن من خلالها أكبر عدد من الأطفال الحصول على أكبر رعاية صحية وتغذوية ليتمكنوا من البقاء والنماء، كما أنّها فعّلت حماية الأطفال من العنف والاستغلال.

أهمية وجود حقوق الأطفال

تعود أهمية وجود حقوق الإنسان إلى أنّ هذه الاتفاقية تُقر بالكرامة الإنسانية لجميع الأطفال، وتوضّح أهمية ضمان رفاههم ونموّهم في بيئة صحية، كذلك فهي توضّح فكرة وجوب أن الحياة حق لجميع الأطفال مع توفّر جميع الأمور الأساسية.

أسئلة شائعة

ما هي أهم منظمات حقوق الأطفال؟

توجد 10 منظمات معنية بحقوق الأطفال وهي:

  • الشبكة الدولية لحقوق الطفل (CRIN).
  • الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال (DCI).
  • مؤسسة أنقذ الأطفال (SAVE THE CHILDREN).
  • مؤسسة بلان الدولية (PLAN).
  • اليونيسيف (UNICEF).
  • الرؤية العالمية (WORLD VISION).
  • هيومينيوم (Humanium).
  • المكتب الدولي لحقوق الطفل (IBCR).
  • منظمة ECPAT الدولية.
  • منظمة نحن الخيرية (WE CHARITY).

ما هي حقوق الأطفال بعد الطلاق؟

  • تحديد مكان سكن الطفل، مع أي من الوالدين سيكون الطفل.
  • تحديد الوصي عليه وتشمل الوصاية رعاية الطفل، وتربيته، والاهتمام بأمور الطفل، واتخاذ القرارات التي تُناسب مصلحته.
  • تحديد أوقات معينة لملاقاة كلا الوالدين، كما يمكن للطفل الالتقاء بالوالد الذي لا يسكن معه خلال فترة زمنية معينة مثلاً في عطلة نهاية الأسبوع، أو في العطلات وغيرها.
  • توفير النفقة للطفل الذي يقل عمره عن 18 عامًا، وهي أمر واجب على الأب وتشمل الطعام، والتعليم، والسكن، واللباس، وغيره من المتطلبات، وتختلف باختلاف حالة الأب إنْ كان غنيًا أو فقيرًا.
  • توفير الوقت من قبل الوالدين للاستماع للطفل حتى يشعر بالمتعة وتوفير الوقت للعب معه.
  • متابعة الطفل ومعرفة ما يكره وما يحب.
اقرأ أيضاً:  سجلات إدارة رياض الأطفال

فيديو عن حقوق الأطفال

مقالات مشابهة

دليل إجراءات الطلاق الشامل

دليل إجراءات الطلاق الشامل

دور الآباء والأمهات في تربية الأطفال

دور الآباء والأمهات في تربية الأطفال

أفضل أنواع مضخة الحليب

أفضل أنواع مضخة الحليب

كيفية تعليم الأطفال الحروف

كيفية تعليم الأطفال الحروف

قفازات تسنين دليلك الشامل

قفازات تسنين دليلك الشامل

التخطيط الأسري

التخطيط الأسري

المظاهر الاجتماعية في القرية والمدينة

المظاهر الاجتماعية في القرية والمدينة