التدريب المهني

التدريب المهني

ما هو التدريب المهني

تفتقر المجتمعات إلى بعض النشاطات المهنية اللازمة التي لا تقل أهمية عن غيرها من الوظائف والأعمال، ومن هنا كانت العناية بمجال التدريب المهني؛ لما له من تأثيرات على إنتاج الدول وتغيير خريطتها الاقتصادية بشكل عام، كما يوفر هذا التدريب المهني للأشخاص الفرصة التي تؤهلهم إلى سوق العمل، وبالتالي فإنه يساهم في تقليص معدّلات البطالة بين مواطني الدولة المنتجين سواء من الذكور، أو الإناث ولا سيّما بعد ارتفاع أعداد الأشخاص الذين لم تُتاح لهم سبل استكمال الحياة التعليمية بنظامها الطبيعي من دراسة أساسية وتوجيهية مؤهلة للحياة الجامعية، أو من سواهم من الذين التحقوا بالجامعات وحصلوا على شهادات ولكن لم يحالفهم الحظ في إيجاد فرصة عمل مناسبة لمجال دراستهم فيلجأون للتدريب المهني باعتباره طريقًا للعمل الذي يكفل لهم عائدًا ماديًا؛ لهذا تحرص الدول على دعم هذا المجال من خلال إنشاء المؤسسات والمراكز التي تقدّم التدريب المهني للبنين والبنات، كما تتعدد التخصصات والمجالات التي يتم فيها هذا التدريب.

يستطيع الفرد بعد إنجاز التدريب؛ أن يلتحق بسوق العمل ومباشرة الحياة العملية، تتراوح فترة التدريب المهني من سنة واحدة إلى ثلاث سنوات يتم خلالها توفير التعليم النظري والتطبيقي للمتدربين.

أهمية التدريب المهني

يحتاج المجتمع إلى الحدّاد والنجار وميكانيكي السيارات، كما يحتاج إلى الطبيب والمهندس والمدرّس، إلاّ أن أغلبية  الدول العربية تعاني من فجوة بين الطلب والعرض على العديد من المهن اليدوية، وذلك نتيجة عدة عوامل أهمها: عزوف الطلاب عن الالتحاق بالتعليم الفني وتفضيل التعليم العالي، بالإضافة إلى تعليم بعض الحرف عبر توارثها مثل الحدادة.

إعلان السوق المفتوح

بالتالي كان لابد من العمل على تطوير قطاع التدريب المهني عن طريق إنشاء معاهد توفّر للمتدربين الدراسة النظرية والعملية مع التركيز أكثر على الجانب العملي، وفور الانتهاء من التدريب واجتياز كافة الاختبارات؛ يحصل المتدرب على شهادة تفيد بإنهائه التدريب الخاص بحرفة أو مهنة معينة، والتي تساعده في الحصول على وظيفة تتناسب مع تدريبه.

مجالات التدريب المهني التقليدية

تضم مجالات التدريب المهني التقليدية تخصصات مثل: التدريب على الحرف التقليدية والصناعات المنزلية، وتجارة التجزئة، وأنشطة التعبئة والتغليف، والجودة، وتشغيل وضبط الأجهزة، ومستحضرات التجميل، والسياحة، أو التدريب كفني متخصص في مجالات تطبيقية مختلفة سواء طبية؛ أو هندسية؛ أو مالية؛ أو قانونية.

مجالات التدريب المهني المستحدثة

تعتمد عملية إعداد برامج التعليم المهني في الأساس على الرؤية المستقبلية لاحتياجات سوق العمل، ولذلك فإن الحكومات والشركات تقوم بتوجيه جزء من استثماراتها لمواجهة هذه الاحتياجات الآنية والمستقبلية، ومع دخول العالم إلى القرن الواحد والعشرين فقد برزت على الساحة الحاجة إلى تخصصات دقيقة تحتاج إلى مستويات مهارية عالية، وهو ما كان له أثر في تغيير النظرة إلى التعليم والتدريب المهني باعتباره أحد مستويات التعليم العالي، وفيما يأتي قائمة بأهم مجالات التدريب المهني المستحدثة وذات الأولوية في أسواق العمل المحلية والعالمية:

الأمن الغذائي

أصبحت قضية الأمن الغذائي من القضايا الملحة في الوقت الراهن، وخاصًا في دول العالم غير المتقدم، ومع التوجه إلى استخدام التكنولوجيا الحيوية في تنمية الإنتاج الحيواني والاستزراع السمكي لمواجهة هذه الأزمة، أصبح من الضروري توفير العمالة المدربة لهذا النشاط المستحدث.

اقرأ أيضاً:  الأعمال اليدوية والحرفية البسيطة

الطاقة المتجددة

يعتبر الاهتمام بتكنولوجيا الطاقة المتجددة مصدرًا خصبًا لخلق فرص عمل متميزة، وهو ما يتطلب بالتبعية توفير العمالة المؤهلة من خلال برامج التدريب المهني المتخصّصة في هذا المجال.

تحلية ومعالجة المياه

يعتبر إعادة تدوير المياه وتحلية مياه البحار بديلًا لا غنى عنه لمواجهة أزمة ارتفاع معدلات الفقر المائي في كثير من مناطق العالم، ممّا يجعل توفير الطاقات البشرية اللازمة لهذا القطاع من الأوليات في مجال التدريب والتأهيل المهني.

زراعة النباتات الطبية والعطرية

تتميز النباتات الطبية والعطرية بازدياد الطلب عليها محليًا وعالميًا، مما يجعل هذا النوع من الاستثمار الزراعي ذا قيمة اقتصادية كبيرة، بالإضافة إلى دوره في استيعاب العمالة الزراعية العاطلة نتيجة تراجع بعض الدول عن زراعة المحاصيل كثيفة المياه.

إعادة تدوير المخلفات

يعتبر الاستثمار البيئي في مجال إعادة تدوير المخلفات واستخدامها محليًا أو تصديرها ذو قيمة اقتصادية مضافة، وهو ما ترتب عليه ظهور مشروعات تدوير المخلفات، وهو ما ترتب عليه ازدياد الطلب على العمالة في هذا القطاع.

تكنولوجيا المعلومات

زادت في السنوات الأخيرة الحاجة إلى متخصصين في مجالات أمن المعلومات؛ والشبكات؛ والتسويق الإلكتروني؛ وصناعة المحتوى الإلكتروني، وغيرها من التخصصات التي ترتبط بتكنولوجيا المعلومات، ونتيجة لذلك فقد تم توجيه جزء كبير من استثمارات التدريب المهني إلى سد احتياجات هذا القطاع.

مراحل التدريب المهني للطالب

المرحلة الابتدائية

هذه المرحلة من التعليم ليست المرحلة الحقيقية والملائمة لاختيار أو اتخاذ قرار يتعلّق بشأن مهنة تحظى باهتمام الأطفال، وذلك بسبب مستواهم العمري، وبالتالي، ينبغي ألا يكون هناك تنظيم رسمي لبرنامج التوجيه المهني للأطفال في هذا المستوى، لكن يمكن للطفل أن يكون لديه معرفة عامّة في سوق العمل، ويمكن أن يكوّن تصورًا عاليًا عنه، حيث تهدف هذه المرحلة إلى تنمية اهتماماتهم كونهم في مرحلة الاستكشاف، حيث ينمو الطفل وينمو اهتمامه معه، كما يهدف إلى تطوير الاهتمامات والحماس لدى الطلّاب نحو مختلف المهن منذ البداية، بالإضافة إلى تطوير الصفات والمهارات التالية في هذه المرحلة؛ الحب والاحترام للعمل اليدوي، والتدريب على استخدام اليدين، والترتيب المنظم للمواد، والتنسيق الجيد بين اليد والعين، وروح العمل التعاوني.

 المرحلة الثانوية

هذه هي المرحلة المناسبة لاختيار نوع المهنة المفضلة لدى الطالب، وفقًا لمدى ملائمة كل طفل أو طالب، والسبب هو أن يكون الطفل قد وصل بالفعل إلى فترة المراهقة في هذه المرحلة من التعليم، حيث إن هذه المرحلة تعدّ الرئيسية والتي يصبح فيها الطفل أو التلميذ قادر على اتخاذ قرار يتعلق بمستقبله، وباختيار المهنة المراد تعلّمها، لكن يجب مراعاة نقاط رئيسية لتنظيم التوجيه المهني على هذا المستوى؛ يجب مساعدة التلاميذ على معرفة أنفسهم ومعرفة اهتماماتهم في سوق العمل، من حيث معرفة المعلومات الكافية عن مختلف الوظائف والمهارات والفرص، بالإضافة لمساعدة التلاميذ على الاختيار الصحيح والمناسب، بالإضافة إلى فرص التوظيف.

 الكلية أو المرحلة الجامعية

رغم أن هذه الفترة مهمّة للطلاب في اختيار المهنة المناسبة إلى مستقبلهم، لكن ليس بقدر الفترة الثانوية، ومن الممكن معرفة أهمية تنظيم التوجيه المهني في هذه الفترة من خلال العبارات التالية، والتي تعرف باسم الأهداف الرئيسية للتوجيه المهني في هذه المرحلة، حيث يجب مساعدة الطلّاب على ربط دراساتهم بالمهن التي ستكون مفتوحة لهم في نهاية حياتهم المهنية في الكلّية، ويجب مساعدتهم على إجراء دراسة مفصلة عن المهنة التي يرغبون في متابعتها، والتعّرف على طرق العمل المختلفة وسبل الدراسات العليا، في حال أراد الطالب إكمال دراسته بشكل أوسع، كما يجب مساعدتهم على معرفة مختلف برامج المساعدة المالية والمنح الدراسية والزمالات، لتحسين آفاقهم والتخفيف من الأعباء المالية.

اقرأ أيضاً:  المد والجزر الدليل الشامل

مراحل التدريب المهني للمعلم

قد يكون المعلّم المهني غير واضح ما إن كان قد أنجز التكامل بين التعليم المهني والأكاديمي، وذلك بسبب الطبيعة متعددة المراحل لهذه العملية، حيث هناك ثلاث مراحل تضمن استمرارية النمو المهني والأكاديمي للمعلمين.

  • المرحلة الأولى: هي مرحلة الوعي، حيث يجب أن يبدأ المعلمون المهنيون في التعرف على قيود التدريس مع مراعاة احتياجات سوق العمل.
  •  المرحلة الثانية: هنا يبدأ المعلمون في تجربة أساليب تعزيز المناهج الدراسية، حيث يجب أن يبدأ المعلمون المهنيون في توسيع المحتوى الخاص بالدراسة إلى أن تشمل المحتوى الأكاديمي والعملي معاً.
  • المرحلة الثالثة: تنطوي هذه المرحلة على التعاون والتخطيط بين المعلمين المهنيين والأكاديميين.

مصادر التدريب المهني

 التدريب المهني في الأساس هو التعليم أو التدريب الذي يقوم بإعدادك للواجبات اليومية التي ستقوم بها في مهنتك أو وظيفتك، حيث إنها تزودك بمهارات حقيقية، على عكس المعرفة النظرية فقط، ويمكن أن يأتي التدريب المهني من العديد من المصادر المختلفة، اعتمادًا على الاحتياجات والموارد والظروف الخاصة:

التعليم النظامي

يكون عند البدء في التدريب المهني على مستوى المدرسة الثانوية بالفعل، ويكون ذلك من خلال استكمال شهادة ماتريكس الفنية، على عكس الشهادة الوطنية العليا العادية، حيث تغطي شهادة ماتريكس الفنية المزيد من الموضوعات ذات الصلة بالعمل، مثل: الأعمال باللغة الإنجليزية وعلم الهندسة، كما من الممكن أيضًا بدء التدريب المهني الرسمي من خلال التعليم بعد المرحلة الثانوية، وذلك باختيار إما جامعة تقنية، أو كلية خاصة أو عامة للتعليم والتدريب الفني والمهني.

التمهن

نظرًا لأن التدريب المهني ضروري للدخول في مهنة تجارية مثل اللٍحام أو الهندسة الكهربائية، غالبًا ما يتم استخدام التلمذة الصناعية لتوفير هذا النوع من التدريب، حيث إن التدريب المهني هو في الأساس فرصة لتعلّم التجارة من خلال العمل، إلى جانب محترف ماهر في بيئة عمل فعلية وحقيقية.

التدريب أثناء العمل

 يمكن أن يحدث التدريب المهني أيضًا أثناء العمل، وذلك بناءً على طلب صاحب العمل، وفي هذا السياق، يمكن إما تقديم التدريب مباشرةً من قِبل الشركة، أو من قِبل جهة تدريب تابعة لجهات خارجية توفرها الشركة، وغالبًا ما يساعد أصحاب العمل موظفيهم على التسجيل في برامج التدريب ذات الصلة، حيث أنه يحمل مزايا ضريبية لهم، في حال كانوا مسؤولين عن رسوم تنمية المهارات.

التطوير المستمر

يمكن أيضًا إجراء التدريب المهني بواسطة مهنيين مؤهلين لعدد من الأسباب، مثل: تلبية متطلبات العضوية في المنظمات المهنية، تحديث المهارات التي مضى عليها زمن، توسيع مجموعات المهارات وتعلم تجارة إضافية، كما يسهل التطوير المستمر عبر الإنترنت أو التعلّم عن بُعد، لذا فهو مناسب إن كنت لا ترغب في أخذ إجازة من وظيفتك الحالية لإكمال البرنامج.

أنواع التدريب المهني

يتنوّع التدريب المهني بتغاير طبيعة المهنة وطبيعة المتدربين أنفسهم وما يمتلكون من خبرة سالفة، وكذلك باختلاف موقع التدريب، والمستوى المراد للتدريب، والمعدات والتجهيزات المستعملة في التدريب، بالإضافة إلى أمور أخرى خاصة بالزمن والميزانية المحددة لعملية التدريب، أما مكان التدريب نفسه فإنه يختلف؛ حيث يمكن التدريب في مكان العمل وأحيانا في مواقع خاصة أو الجمع بين التدريب النظري في مركز ما وبين التدريب التطبيقي في مواقع العمل، كما تتعدد أنواع التدريب بصورة كليّة إلى الآتي:

  • التدريب الحركي: هدفه هو اكتساب الملكات الحركية كتعلّم قيادة السيارات، أو إصابة المتحركات.
  • التدريب المعرفي: يُعتبر من الأنواع النظرية في التدريب المهني؛ لأنه يشتغل على نقل أكبر قدر من المعلومات والبيانات الخاصة بمؤسسة أو منتجاتها.
اقرأ أيضاً:  أنواع الجرافيك

أهمية شهادات التدريب المهني

الفجوة في المهارات بين اقتصاد جميع البلدان المتقدمة والبلدان النامية تثير الحاجة إلى تغيير المواقف تجاه التعليم المهني، وغالبًا ما لا يتم تقدير الخريجين المهنيين نظرًا للاعتقاد أن لديهم مؤهلات وأوضاع اجتماعية أقل من خريجي الجامعات، علاوةً على ذلك، يهدف الطلاب وأولياء أمورهم في التسجيل في المدارس المهنية بسبب القلق من محدودية الابتكار، وانخفاض الدخل والتحيّز الاجتماعي ضد التعليم المهني، كما أن التعليم المهني لا يقتصر على التدريب التقني فقط، حيث إنه يطوّر بشكل مباشر الخبرة في التقنيات المتعلّقة في التكنولوجيا والمهارة والتقنية العلمية ليشمل جميع جوانب التجارة ذات الأهمية العالية في السوق الحالي. 

مراكز التدريب المهني ومهامها

مراكز التدريب المهني هي مراكز توفّر للمتدرب فرصة الدراسة الاحترافية لواحدة من المهن اليدوية، مثل أعمال البناء، وأعمال النجارة، وأعمال اللحام، وأعمال الخراطة، وأعمال التكييف والتبريد، وأعمال الدهانات وغيرها. من أهم مهام مراكز التدريب المهني:

  • تأهيل الشباب من الجنسين بدايةً من عمر السادسة عشر؛ على مهن يدويّة مطلوبة في سوق العمل.
  • توفير تدريب عملي ونظري لكل مهنة وذلك لرفع المستوى المهني للمتدربين.
  • توفير ورش تدريبية على أعلى مستوى مع مراعاة شروط السلامة العامة.
  • العمل على تعريف الشباب بأهمية كل مهنة والمزايا التي سيحصل عليها عند تعلّمها وإتقانها.

البرامج التدريبية المتاحة في مراكز التدريب المهني

توفّر مراكز التدريب المهني فرصة لدراسة عدد من التخصصات المهنية مثل:

  • صناعة المنسوجات: في هذا التخصص يدرُس المتدرب خامات وأنواع الأقمشة المختلفة، وأنواع الملابس التي يمكن تصنيعها من كل نوع من أنواع الأقمشة، وكيفية عمل تصاميم الملابس المختلفة، وكيفية تنفيذ هذه التصاميم على أرض الواقع، وطرق الحياكة والتطريز المختلفة.
  • قسم الخراطة: يدرُس المتدرب في هذا القسم أنواع المعادن المختلفة وكيفية التعامل مع كل نوع لإعادة تشكيلها، وعمل مسامير معدنية ذات أحجام معينة على سبيل المثال.
  • قسم النجارة: يتعلّم المتدرب طرق التعامل مع آلات تقطيع وتنعيم الأخشاب، وأنواع الأخشاب المختلفة المستخدمة في تصنيع كل نوع من أنواع الأثاث، وطرق تصميم الأثاث مثل تصاميم غرفة النوم أو غرفة المعيشة، وأنواع الحشوات المستخدمة في بعض أنواع الأثاث؛ مثل الكراسي والأرائك، وطرق الدهان وإضافة بعض النقوش إلى قطع الأثاث.
  • قسم الإلكترونيات: يشمل هذا القسم تعليم طرق عمل وإصلاح الدوائر الكهربائية الصغيرة، وبالتالي يحصل متدربي هذا القسم على الخبرة اللازمة لصيانة وإصلاح أجهزة مثل الراديو، والهاتف المحمول، والحاسب الآلي وغيرها من الأجهزة.
  • قسم الكهرباء العامة: في هذا القسم يدرس المتدرب كيفية قراءة الخرائط الخاصة بالتمديدات الكهربائية، وطريقة تمديد وصيانة الشبكات الكهربائية الخاصة بالمنازل، وطرق استعمال العدد الكهربائية المختلفة مثل معدات اللحام بالقصدير.
  • قسم ميكانيكا سيارات: يشمل على تعليم كافة المهارات اللازمة للقيام بصيانة محرّك السيارة، وصيانة دائرة الفرامل، وصيانة كل ما يتعلق بتنك البنزين، بالإضافة إلى كيفية عمل صيانة دورية للسيارات لوقايتها من الأعطال.
  • قسم الطباعة: يتعلّم المتدرب في هذا القسم أنواع الماكينات المستخدمة في عملية الطباعة، وأنواع الورق التي تستخدم مع كل نوع، وأنواع الطباعة المختلفة مثل طباعة الأوفست.
  • قسم التبريد والتكييف: يحصل المتدرب على الخبرات المتعلّقة بتشغيل وصيانة أجهزة التكييف المنزلية، وتشغيل وصيانة مختلف أنظمة التدفئة المركزية والتبريد المركزي، بالإضافة إلى صيانة مختلف أنواع الثلاجات.

مقالات مشابهة

معلومات عن عناصر البيئة ومكوناتها

معلومات عن عناصر البيئة ومكوناتها

شرح مفصّل عن أسلوب الاستثناء

شرح مفصّل عن أسلوب الاستثناء

الفرق بين القائد والمدير

الفرق بين القائد والمدير

ما هي الحروف الناسخة؟

ما هي الحروف الناسخة؟

ترتيب الجامعات السعودية 2022 من حيث قوة الشهادة العلمية

ترتيب الجامعات السعودية 2022 من حيث قوة الشهادة العلمية

شرح مفصّل عن أسلوب التفضيل

شرح مفصّل عن أسلوب التفضيل

تعرف على أفضل الأعمال والمهن المنزلية المفيدة

تعرف على أفضل الأعمال والمهن المنزلية المفيدة