دولة فلسطين

دولة فلسطين

فلسطين

عُرفت فلسطين على مر العصور بأنّها من الدول الإسلامية العربية المقدسة؛ لما لها من مكانةٍ تاريخيةٍ، ودينيةٍ، وثقافية، وسياحية على مستوى العالم، سميت فلسطين بهذا الاسم نسبة إلى الفلس والطين، حيث يُشكل اسمها من جزأين وهما: الفلس والطين لعمل أهل فلسطين منذ الأزل بالأراضي والزراعة؛ حيث بدأت تجارتهم تتوسع بمجال المحاصيل الزراعية، وأصبحوا يجنون مقابل بيعها العملات النقدية الفلس، فارتبط اسمها ارتباطًا وثيقًا بالفلس والطين وسُميت فلسطين وهو اسمها الحالي المتداول.

الحدود الجغرافية لدولة فلسطين

تقع فلسطين في منتصف العالم القديم الذي يضم قارة آسيا، وأوروبا، وإفريقيا، تحديدًا في الجزء الجنوبي الغربي من قارة آسيا، على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط من الجهة الجنوبية، صُنفت فلسطين من ضمن بلاد الشام والتي تضم الأردن، وسوريا، وفلسطين، وتُصنف فلسطين جغرافيًا من أربعة مناطقٍ طبيعية: السهول الساحلية، والمرتفعات الجبلية، وغور الأردن، وصحراء النقب.

محافظات فلسطين

يوجد في فلسطين 16 محافظة، وهي كما يأتي:

إعلان السوق المفتوح
  • القدس: القدس هي محافظة فلسطين المقدسة وعاصمتها، التي يوجد فيها العديد من المعالم الدينية المهمة، ومن أبرزها المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة وكنيسة القيامة. 
  • بيت لحم: يقطن هذه المحافظة حوالي 180000.116 نسمة. 
  • الخليل: تقع محافظة الخليل في الجهة الجنوبية من الضفة الغربية، وهي من أكبر محافظات فلسطين بمساحتها التي تصل إلى 997كم² وهي مدينة خليل الرحمن سيدنا إبراهيم عليه السلام.
  • أريحا: تقع هذه المحافظة على طول الأراضي الشرقية للضفة الغربية، ويعيش فيها حوالي 31.501 ألف نسمة.
  • دير البلح: سميت المحافظة بهذا الاسم نتيجةً لإنشاء الدير الأول الفلسطيني فيها، والذي بناه القديس هيلاريوس، وتصل مساحتها إلى 58كم².
  • غزة: غزة محافظة ساحلية تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويقطنها ما يُقارب 700000 نسمة.
  • نابلس: يعيش في محافظة نابلس 372.620 ألف نسمة تقريبًا.
  • جنين: تقع محافظة جنين في شمال الضفة الغربية، وتصل مساحتها إلى حوالي 583كم².
  • طوباس: توجد في شمالي شرق الضفة الغربية، ويعيش فيها 50.267 ألف نسمة. 
  • رام الله: تبلغ مساحتها 855كم² وهي عاصمة السلطة الوطنية لفلسطين، إذ إن فيها كل الوزارات والمقرات الحكومية الفلسطينية المهمة.
  • قلقيلية: تقع شمالي غرب الضفة الغربية. 
  • سلفيت: توجد شمالي غرب الضفة الغربية، وتحدها من الجنوب رام الله، أما من الشرق فتحدها نابلس، ومن الشمال توجد محافظة قلقيلية، ويحدها من الجهة الغربية الأراضي الفلسطينية المحتلة.
  • شمال غزة: يعيش في شمال غزة 281000 نسمة، وتقسم هذه المحافظة إدارياً إلى 3 مدن، هي: بيت حانون، وجباليا، وبيت لاهيا.
  • طولكرم: تقع محافظة طولكرم في شمالي غرب الضفة الغربية، ويبلغ عدد سكانها 172.800 ألف نسمة.
  • خان يونس: توجد خان يونس في الجهة الجنوبية من قطاع غزة، وتحدها من الجنوب محافظة رفح، ومن الشمال محافظة دير البلح، وتطل من جهة الغرب على البحر الأبيض المتوسط، وتحدها من الجهة الشرقية اراضي فلسطين المحتلة.
  • رفح: تفصل محافظة رفح بين فلسطين وجمهورية مصر العربية، وتصل مساحتها إلى 55كم² وهي بذلك أصغر محافظات فلسطين.

ميزات محافظات فلسطين

  • تتميز محافظة نابلس بالحلويات، خاصً الكنافة النابلسية.
  • محافظة الخليل هي أكبر محافظات فلسطين بمساحة أراضيها؛ والتي تصل إلى 997كم². 
  • عُقدت اتفاقيات توأمة بين بلدية محافظة أريحا وعدة مدن في العالم ومنها إيليو، كراغوييفاتس، وكاليباتريا، وليون، وإمبيريال، وألساندريا، وياش، وكامبيناس، وبيزا.
  • لمحافظة خان يونس أهمية كبيرة في اقتصاد فلسطين، لأنها تمثل ميناءً مهمًا للسفن، كما أن لها دور كبير في صيد الأسماك لكونها مطلة على البحر الأبيض المتوسط. 
  • تمتاز محافظة طولكرم بزراعة الحمضيات، وكثرة المزارع المنتشرة فيها.
اقرأ أيضاً:  مدينة مشكن الأمريكية

مناخ دولة فلسطين

يسود دولة فلسطين مناخ منطقة البحر الأبيض المتوسط، ويمتاز مناخها بشتاءٍ ماطر، وصيفٍ حار جاف، أما في المرتفعات فتنخفض درجات الحرارة تدريجيًا مقارنةً بالسواحل والمناطق الموازية للساحل، وتزداد درجة الرطوبة صيفًا، وتنخفض درجات الحرارة في المرتفعات الجبلية مقارنةً مع السهول الساحلية، وفي الشتاء قد تنخفض درجات الحرارة لتصل إلى الصفر أو أقل من ذلك.

المكانة التاريخية والدينية لدولة فلسطين

اُعتبرت دولة فلسطين ملتقى لعددٍ من الحضارات القديمة المتعاقبة عليها، ويعدّ تاريخها من أثرى تواريخ الإنسانية، فقد كانت محطةً لمعظم الجيوش القوية التي حكمت العالم كالبابليين، والإغريق، والفرس، والرومان، وشهدت أراضيها عددًا من الديانات كالإسلامية، والنصرانية، واليهودية، وتركت فيها الدول الإسلامية بصمتها ابتداءً من عهد الخلفاء، والخلافة الأموية، ويليها العباسية، وكذلك الدولة الطولونية، والإخشيدية، ومرورًا بالعصر الأيوبي المملوكي والعثماني انتهاءً بعصرنا الحالي، لم تقتصر مكانة فلسطين لهذا الحد بل يعد أهم أسباب مكانتها المرموقة لكونها مهبط الوحي والأديان، ومكانتها الدينية العريقة لمختلف الديانات ولهذا سميت بالأراضي المقدسة؛ حيث تقصدها مختلف الفئات لممارسة شعائرهم المقدسة، ومن أبرز معالمها الدينية المسجد الأقصى، وكنيسة القيامة بالقدس، وكنيسة المهد في بيت لحم، إضافة إلى ذلك توجد في فلسطين أكبر مدينة مأهولة بالسكان وهي منطقة أريحا، كما أنها تتميز بأنها من أخفض بقاع الأرض، وتعاقبت عليها إحدى عشرة حضارة من الحضارات التاريخية القديمة التي دلّت عليها معالمها الأثرية، والكتابات التاريخية، والآثار المتنوّعة الدينيّة والتاريخيّة.

التاريخ القديم لدولة فلسطين

سُميت فلسطين قديمًا بأرض كنعان حيث انتقل إليها الكنعانيون القادمون من شبه الجزيرة العربية وأقاموا فيها وذلك في عام التسعة آلاف قبل الميلاد، اعتمد أهل كنعان بدايةً على الزراعة، ثم بدؤوا باكتشاف المدن الفلسطينية وكانت أولاها مدينة أريحا التاريخية حيث بنيت في تاريخ قدّره المؤرخون ثمانية آلاف قبل الميلاد، احتل اليهود بعض الأجزاء من فلسطين، وشكل الفلسطينيون الذين يعتبرون من سلالة الكنعانيين النسبة الأكبر في أراضي فلسطين، إلا أنهم اختلطوا مع عدد من الشعوب الأخرى وتم ترحيلهم فيما بعد من قبل سكان فلسطين الأصليين، وتمت إزالة أنواع الحكم كالحكم الآشوري، وحكم الفرس، والفراعنة، والرومان، وألغيت أي علاقة لهم باليهود، ولم يكن لهم أيّ وجود أو حضور فيها، وتمّ فتح فلسطين على يد عددٍ من المسلمين العرب في عام 15 هـ أي 63ق.م.

دولة فلسطين في الوقت الحالي

تشير دولة فلسطين في الوقت الحالي إلى تجمعاتٍ وكياناتٍ سياسية مختلفة تُعرف بعدم استقلاليتها؛ حيثُ تطالب بإقامة كيانٍ لها على أجزاء من أراضي فلسطين التاريخية والمقدسة التي تنتمي إليها، ويُشكل هذا الأمر طموحًا لكل فلسطيني حر، وبعد عددٍ من المفاوضات مع السلطة الفلسطينية منذ عام 1994؛ حيث سعت جاهدة لإنشاء سلطتها على حدود الأراضي الفلسطينية المحتلة لتشمل قطاع غزة، والضفة الغربية، والقدس الشرقية، لتكون عاصمةً لدولة فلسطين، إلا أن المفاوضات المستمرة بين الطرفين أسفرت عن تقسيماتٍ إدارية تختلف باختلاف التجمّعات والمناطق السكنية؛ نظرًا لوجود عددٍ من المتطلبات العسكرية الإسرائيلية.

سوق فلسطين للأوراق المالية

نشأة سوق فلسطين للأوراق المالية

تم تأسيس سوق فلسطين للأوراق المالية خلال عام 1995؛ على أنه شركة مساهمة خاصة، وجاء ذلك بمثابة مبادرة من قبل شركة فلسطين للتنمية والاستثمار، فيما افتتحت أول جلسة لها خلال شهر شباط من عام 1997، وذلك بعد أن تم الحصول على موافقة السلطة الوطنية عام 1996 من أجل البدء في إنشاء السوق وتوقيع اتفاقية تنص على تشغيله، واستمرت بالعمل على هذا الحال لغاية أن تم العمل على تطويرها خلال عام 2010 بما يتماشى مع قواعد الحكومة الرشيدة؛ بحيث نتج عن ذلك تحويلها إلى شركة مساهمة عامة، بينما تم خلال شهر أيلول من العام نفسه إطلاق هويتها المؤسسية الجديدة من قبل السوق، وباتت على ذلك تعرف تحت اسم بورصة فلسطين، واتخذت من فلسطين الفرص شعاراً وعلامة تجارية لها. 

اقرأ أيضاً:  محافظة رماح في السعودية

تاريخ سوق فلسطين للأوراق المالية

قام هذا السوق في بداية عمله على تقديم الكثير من التعليمات والأنظمة ذات الصلة في تنظيم آلية عمل قطاع الأوراق المالية في دولة فلسطين، كما عمل على توفير مجموعة من الأنظمة الإلكترونية الحديثة والمتطورة؛ والتي يتمثل الهدف منها حول الرقابة والتسوية والتداول وتحويل الأوراق المالية، مع العلم أن السوق يخضع لمراقبة وزارة المالية الفلسطينية منذ أن تم العمل على تأسيسها ولغاية عام 2005، إذ تم خلاله العمل على نشأة سوق رأس المال الفلسطينية، حيث شهد السوق طوال مسيرته العملية عدد كبير من الأحداث والنشاطات، ففي عام 2004 تم صدور قانون الأوراق المالية للعام تحت الرقم 12، بالإضافة إلى المادة رقم 13 الخاص بقانون هيئة سوق رأس المال. 

نضيف هنا إلى أنه تم خلال عام 2005 العمل على تأسيس هيئة سوق رأس المال الفلسطينية بموجب إصدار مجلس الوزراء الفلسطيني قراراً بذلك؛ بالاعتماد على المادة 2 من قانون هيئة رأس المال، ورقم 13 لعام 2004؛ وذلك بهدف أن تصبح تمثل الجهة التي تقوم بالإشراف والتنظيم والمتابعة على سوق رأس المال الفلسطيني، وعلى ذلك بدأت في الرقابة على الأوراق المالية على أنها واحدة من الإدارات التابعة للهيئة، ومع مرور الوقت تم صدور عدة تعاميم وقرارات تتعلق بتنظيم عمل القطاع من حيث التراخيص والإفصاح والرقابة وتحديد العمولات الخاصة بالتداول، بالإضافة إلى أنها تابعت الرقابة على أبرز التشريعات والتطورات التي يشهدها قطاع الأوراق المالية، وذلك عبر تنفيذ التعليمات المقررة من قبل مجلس إدارة الهيئة. 

مسيرة عمل سوق فلسطين للأوراق المالية

شهد السوق طوال سنوات عمله الكثير من القرارات والتعليمات؛ حيث تم خلال عام 2019 صدور التعليمات رقم 1 ذات الصلة بآلية التعامل في الأوراق المالية، بالإضافة إلى التعليمات رقم 2 للعام نفسه، والتي كانت ذو صلة بترخيص الحافظ الأمين، والموافقة على الطلب المقدم من قبل بورصة فلسطين من أجل العمل على تخفيض كفالة حد التداول للأعضاء من الشركات إلى حوالي نصف مليون دولار أمريكي، كما تم العمل على استحداث موظفي الرقابة على التداول مجموعة من التقارير التي تتعلق بالرقابة المتقدمة الداخلية؛ والناجمة عن توظيف كافة الخبرات الخاصة بهم في مجالات الحفظ المركزي للأوراق المالية والتداول، كما نشير إلى أن عمل السوق لم يقتصر على ذلك فقط؛ حيث قام بالعديد من الأمور. 

إضافةً إلى ما سبق؛ نشير إلى أنه تم خلال عام 2019 إغلاق مؤشر القدس عند حاجز 526 نقطة؛ إذ سجل انخفاض بما نسبته 0.6% مقارنةً مع الإغلاق له عام 208، والذي وصل إلى 529.4 نقطة، فيما وصلت القيمة السوقية له مع نهاية عام 2019 حوالي 3.757.5 مليون دولار أمريكي، وبذلك حقق ارتفاع بما نسبته 0.6% مقارنةً مع القيمة الخاصة به مع نهاية عام 2018، فيما وصل عدد الشركات التي تم إدراجها فيه مع نهاية عام 2019 إلى 48 شركة. 

اقرأ أيضاً:  مدينة فايدة في محافظة دهوك

جهات قطاع الأوراق المالية الفلسطيني

يتألف السوق أو قطاع الأوراق المالية الفلسطيني من مجموعة من الجهات التي يتم الإشراف والرقابة عليها من قبل الهيئة، وذلك بالاستناد على المادة رقم 12 والمادة رقم 13 من قانون هيئة رأس المال لعام 2004، وهي تتمثل بكل من: صناديق الاستثمار، والشركات المساهمة العامة، وممتهني المهن المالية، وبورصة فلسطين ومركز الإيداع والتحويل، و شركات الأوراق المالية الأعضاء في بورصة فلسطين. 

أهداف السوق الفلسطيني للأوراق المالية

يبذل السوق أقصى الجهود من أجل الوصول إلى الأهداف الموضوعة، وتحقيقها على أفضل وجه، وعلى ذلك نشير فيما يلي إلى أهم أهدافه على النحو التالي: 

  • ضمان حماية المستثمرين من أي نوع من أنواع التلاعب والاحتيال. 
  • العمل على وضع أساسيات مناسبة من أجل توصيل المعلومة والتداول بصورة من شأنها أن تضمن المساواة والعدالة بين كافة المتعاملين مع السوق، مهما كان حجم التعامل الخاص بهم أو هويتهم، الأمر الذي بدوره يلعب دور حيوي وفعال في توفير فرص متساوية في الربح والخسارة لكافة المستثمرين. 
  • القيام على تطوير مجموعة من الأنظمة الخاصة بالتداول، والرقابة، ونقل تحويل ملكية الأوراق المالية، بالإضافة إلى أن يتكفل السرعة والدقة في آلية إتمام صفقات البيع والشراء، إلى جانب العمل على التسهيل من عملية اكتشاف الأسعار الحقيقية، وصحة التعامل مع الأوراق عبر مجموعة من العوامل، والتي من أهمها دعم العرض والطلب. 
  • تأمين أكبر نسبة ممكنة من الاستقرار بصورة نوعية من حيث حركة الأسعار؛ إذ يتم آلية صعود وهبوط أسعار الأوراق بصورة منتظمة وتدريجية.
  • العمل على تطوير كافة الخدمات المقدمة من السوق والفعالية الخاصة به؛ وذلك من خلال الاستعانة بعدة إجراءات وطرق جديدة في عملية التعامل بالأوراق المالية، وذلك عن طريق جذب الخبرات والمعلومات والابتكارات التقنية ذات الصلة بالمجال.
  • توظيف وسائل حديثة في آلية التعامل مع المتعاملين مع السوق. 

أداء السوق الفلسطيني للأوراق المالية

أكد السوق  خلال مسيرته المهنية على مدى مرونته العملية في القطاع، إلى جانب إمكانياته في التغلب على أي عقبات اجتماعية واقتصادية وسياسية تواجهه، بالإضافة إلى أنه بإمكانه شعل مقدمة البورصات العالمية من ناحية الأداء، حيث تم خلال عام 2005 تسجيل رقم قياسي بلغ 306% بواسطة مؤشر القدس، كما تم ملاحظة ارتفاع في قيم التداول خلال العام نفسه؛ لتصبح 2.096 مليار دولار، وهو رقم يصل إلى أكثر من ضعف قيم التداول لكافة الأعوام السابقة، ومنذ عام 1997 ولغاية عام 2004، كما شهد ارتفاع في القيمة السوقية وصلت إلى حوالي 4.5 مليار دولار، وبذلك تمثل أكبر من حجم أسواق الأوراق المالية المتواجدة في سبعة دول أوروبية من أصل عشرة دول أعضاء جدد في الاتحاد الأوروبي. 

الأدوات المالية المتداولة في السوق 

نشهد في وقتنا الحالي عدد تطور هائل في التقنية، الأمر الذي من شأنه أن يتيح أمام السوق إمكانية التداول بأدوات مالية استثمارية متعددة، لكن على الرغم من ذلك ما يزال السوق يقوم في الوقت الراهن على التداول في السوق من خلال الأسهم فقط، إلى جانب تواجد مجموعة من الخطط المستمرة التي تتمحور حول السماح بتداول أوراق مالية أخرى مستقبلاً، فيما تتم عملية التداول بأسهم الشركات المدرجة فيه على الغالب بالدينار الأردني، والبعض الأخر بالدولار الأمريكي، مع العلم أنه أطلق على مؤشر أسعار الأسهم في بورصة نابلس اسم مؤشر القدس، وقام البنك على اعتماد تسعة شركات وساطة؛ على أنهم أعضاء بها، كما نشير إلى وجود مكاتب فرعية لهذه الشركات منتشرة في غالبية مدن فلسطين.

مقالات مشابهة

إمبراطورية اليابان

إمبراطورية اليابان

تقسيم ولاية منح في سلطنة عمان

تقسيم ولاية منح في سلطنة عمان

في أي الأحياء تقع المدارس الخاصة في عمان

في أي الأحياء تقع المدارس الخاصة في عمان

اكسبو 2020

اكسبو 2020

مدينة سفوان في محافظة البصرة

مدينة سفوان في محافظة البصرة

منطقة بين الجسرين في أبوظبي

منطقة بين الجسرين في أبوظبي

كم محافظة في البحرين

كم محافظة في البحرين