طرق تربية الحيوانات والطيور

طرق تربية الحيوانات والطيور

أنواع الحيوانات والطيور

تختلف طرق تربية الحيوانات والطيور والعناية بها، بحسب سبب تربيتها والحاجة لها، إذ يمكن تربية الحيوانات والطيور للاستخدامات الغذائية أو للتجارة بلحومها وجلودها، من هنا نجد التنوع في طرق تربيتها وتهجينها بحسب أنواعها والغاية من اقتنائها، هنا سنتحدث عن أهم الطرق في تربية الحيوانات و الطيور وطرق تهجينها لإنتاج سلالات جديدة.

طريقة تربية الدجاج

يَندرج تحت اسم الدجاج أكثر من 60 نوعاً من الطيور متوسطة الحجم، والتي تنحدر أساسيًا من دجاج الأدغال الأحمر البري، ومن عائلة الدجاجيات من الطيور، ويعد الدجاج من أكثر الطيور تربيةً وتدجينًا حول العالم، وذلك للحصول على لحمه وبيضه. ويتمتع الدجاج بمنظرٍ مقرفص ومدور، ولا يزيد طوله عن 70سم، ويصل معدل وزنه إلى 2.6كغم. 

يعرف ذكر الدجاج باسم الديك، والذي قد يصل طول ذيله إلى 30سم. وتربى معظم الدواجن مدة سنتين لبيضها، ثم تذبح لتناول لحمها، وقد يصل عمر بعض أنواع الدجاج إلى 30 سنةً. وقد بدأ تدجين الدجاج قبل 7400 سنة في الهند لأسباب دينية، ثم استخدم كعنصر هام في المزارع إلى ما قبل 2000 عام، وقد بدأ استخدام الدجاج وبيضه بكميات هائلة مؤخرًا في القرن العشرين. 

إعلان السوق المفتوح

أهمية تربية الدجاح

يُربى الدجاج للعديد من الأسباب، أهمها الحصول على اللحم والبيض، ويربى أيضًا لتنظيف الحديقة من الديدان والحشرات، والاستمتاع بحركاته الممتعة، ومع ذلك فهي ليست سهلة في تربيتها، وللنجاح في ذلك يمكن اتباع الخطوات التالية:

اختيار المسكن

يعد توفير المسكن من أهم الأمور اللازمة لتربية الدجاج، إذ يعد الأمر الأساسي في تربية دجاج صحي وسريع، وتوجد العديد من الطرق لبناء قن للدجاج، وقبل البدء في البناء يجب توفير المساحة اللازمة لذلك. وأن يكون جيد التهوية، وآمن من الحيوانات المفترسة، وأن تكون الإضاءة كافية، ويجب إعطاء كل دجاجة مساحة تقدر بحوالي 30-40سم2. ومن أهم أساسيات بناء قن الدجاج: 

  • الحرص على بنائه ليواجه جهة الجنوب. 
  • المباعدة بين كل قن وآخر مسافة 13م. 
  • تنظيفه جيدًا قبل وضع الدجاج فيه. 
  • المباعدة بين أدوات إطعام الدجاج داخله وذلك على حسب أعداده. 
  • التأكد من خلوه من الفيروسات والطفيليات، والجراثيم. 
  • بناء القن في منطقةٍ هادئة، وبعيدة عن الضجيج والتلوث. 

توفير الغذاء

تختلف حاجة الدجاج إلى الغذاء على حسب عمره ومراحل حياته، ويأتي غذاء الدجاج بعدة أنواع، منها: المهروس، الحبيبات الصغيرة، والفتات. ويفضل الكثيرون الغلط بين هذه الأنواع، وتعطى الدواجن أطعمة معززة للنمو عند بلوغها سن الستة أسابيع، تحتوي هذه الأطعمة على 14-17% بروتين. وتعطى الدواجن الحبوب بعد بلوغها سن العشرين أسبوعًا. 

الحفاظ على صحة الدجاج

يجب الحفاظ على صحة الدجاج للحصول على أداء مرضٍ لإنتاج البيض وزيادة الخصوبة، ويتعلق هذا الأمر بثلاثة جوانب، هي:

  • الوقاية من الأمراض: تعد الوقاية من الأمراض طريقة اقتصادية للتخلص من الأمراض، والحفاظ على صحة الدجاج. ويندرج تحت هذا المسمى عدة عوامل مهمة في الوقاية من الأمراض، وهي: تطبيق نظام عزل فعال، وذلك لأنواع الطيور الداجنة المجاورة وللزوار والأدوات. والحفاظ على النظافة الشخصية للدواجن، من خلال تنظيف الأدوات المستخدمة في تربيتها، وتنظيف أقدامها باستمرار، وأخذ اللقاحات اللازمة. 
  • التعريف المبكر للمرض: وذلك من خلال الفحص الدوري للدجاج ومعداته، والبحث عن أي أعراض للإصابة بالمرض، والتخلص منها مبكرًا. 
  • العلاج المبكر للمرض: إذ يؤدي هذا الأمر إلى التخلص من التعقيدات التي قد تظهر عن إصابة إحدى الدجاجات بمرض ما. 
اقرأ أيضاً:  معلومات عن قط البنغال

العناية بالبيض

يَضع الدجاج بيضة كل يوم في أشهر الربيع والصيف من السنة، وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وذلك يعني بأنّ الدجاج قادر أيضًا على وضع البيض على مدار السنة عند تزوديه بالضوء والحرارة اللازمين. ويضع الدجاج ما يقارب 300 بيضة سنويًا، ولا يزيد طور الإباضة لديه عن 26 ساعة، وتُفقس بِيوض الدجاج بالعادة بعد 21 يوميًا من وضعها، وتمتلئ الصيصان بالريش بعد أربع أو خمس أسابيع من التفقيس، ويجب توفير الحماية والإضاءة والتدفئة للبيوض لكي تفقس، وفيما يلي بعض الأمور المتعلقة بالعناية بالبيض: 

  • يجب الحفاظ على درجة حرارة تعادل 37.5 درجة مئوية، وأي زيادة أو نقصان قد تؤدي إلى موت الجنين. 
  • توفير رطوبة تتراوح ما بين 40-50% في أول 18 يومًا، ورطوبة تتراوح 65-75% لما تبقى من أيام. 
  • يجب توفير التهوية المناسبة، وتوفير الأوكسجين والتخلص من ثاني أوكسيد الكربون. 
  • الجوانب التي يجب الانتباه إليها عند تربية الدجاج
  • الإنتباه ما إذا كانت تربية الدجاج مسموحة أو لا في المنطقة المراد تربيته فيها. 
  • الحرص على وجود المساحة الكافية لبناء قن للدجاج وتبعاته. 
  • توفير الطعام اللازم له، إذ يحتاج الكثير من الطعام، الأمر الذي يمنع البعض من تربيته لكلفة الغذاء المرتفعة له. 
  • التحضير لاستقبال البيض يوميًا. 
  • عدم ترك الدجاج بلا عناية يومية. 

تربية الديك الرومي

تربية الديك الرومي

يمكن أن تكون تربية الديك الرومي ممتعةً ومربحةً، وعادة ما تربى الديوك الرومية من أجل لحومها، إلا أن بعض الناس يفضلون تربيته لأنه حيوان أليف، وهناك العديد من الأمور يجب أخذها بعين الاعتبار قبل جلب الديك الرومي لتربيته، مثل معرفة احتياجاته لرعايته جيدًا، فإنه يحتاج لرعاية أكبر من الدجاج العادي، وفي الفقرات التالية دليل سريع لكل من يحب تربية الديوك الرومية، لأي غرض.

تحديد سلالة الديك الرومي

أشهر سلالات الديك الرومي هي البيضاء، ويمكن تربية هذا النوع في المزارع الصغيرة، ومذاق لحمه يكون أفضل من باقي الأنواع التجارية، ويوجد سلالات جيدة من الديك الرومي بألوان برونزية وبيضاء، تستخدم أيضًا لإنتاج اللحوم، لكن الديوك البرونزية والبيضاء التي يكون صدر عريضًا، ليست سلالة حقيقية، بل هي سلالة مهجنة لأغراض تجارية، تستخدم لإنتاج اللحوم.

أقنان الديوك الرومية

يترك العديد من المزارعين الديوك الرومية في حديقة كبيرة مسيجة، تكون بمثابة قن كبير، وتتسع الأقنان النموذجية لعشرة ديوك رومية، ومن الأفضل أن تكون مساحتها 7 أمتار، وسورها آمن من كل الحيوانات المفترسة، حتى أنه من الممكن أن يكون مكهربًا من الخارج، وأرضيتها مليئة بالعشب القصير والبرسيم الأحمر، وأهم شيء في هذه الأقنان هو الحفاظ على نظافتها، وجلب أعشاب جديدة أسبوعيًا، ومنع تراكم أي فضلات في أرضيتها، أيًا كان الغرض من تربيتها.

من المهم جدًا ضبط حرارة الأقنان بما يتناسب مع الطقس، وطريقة معرفة درجة الحرارة المناسبة سهلة؛ فإذا كانت الديوك تقترب من المصباح الحراري، فهذا يعني أنه يجب زيادة درجة الحرارة، وتكون زيادتها بالتدريج، وإذا كانت الديوك تحاول الابتعاد عن المصباح الحراري، فهذا يعني أن القن دافئ أكثر من المطلوب، ويجب خفض درجة حرارته قليلًا.

إيجابيات تربية الديك الرومي

  • النظافة: الديك الرومي دائما أنظف من الدجاج؛ لأنه يحفر ليضع فضلاته في الأرض، ولا ينقل طعامه من مكان لآخر، ويبقى الماء في مكانه، ولا يبلل به جميع القن، ولا ينثر بواقي الطعام في القن.
  • الطعم: طعم الديك الرومي لذيذ، ولحمه مليء بالمغذيات.
  • الصداقة: الديك الرومي مخلص ولطيف مع أصحابه، ويبقى يدور خلف أصحابه.
اقرأ أيضاً:  دليلك الشامل عن نجم البحر

سلبيات تربية الديك الرومي

  • الحساسية: يولد الديك الرومي حساسًا جدًا للتغيرات البسيطة، مثل درجة الحرارة والرطوبة، وفراخه تتحرك أبطأ من فراخ الدجاج، ولديها غريزة أقل للتهرب، أي أنها لا تدافع عن نفسها عند مواجهة المخاطر؛ هذا يعني أنها بحاجة لعناية أكبر، وأن تكون الديوك الكبيرة في قن منفصل عن الديوك الصغيرة.
  • النفقات: بما أن حجم الديك الرومي أكبر من الدجاج، فإنه يحتاج إلى أعلاف أكثر، ويحتاج إلى أعلاف عالية البروتين، وهذا قد يكون مرتفع التكلفة، لكن يمكن أن يكون غذاؤها قليلًا بالبروتين عند تربيتها من أجل التجارة والتكاثر، وفي هذه الحالة لن يكون مكلفًا كثيرًا.

تربية الديك الرومي من أجل التجارة واللحم

لا يتغير حجم الديوك الرومية بسرعة، لكنها قادرة على التكاثر طبيعيًا، حتى وهي متوسطة الحجم، ويستغرق بيض الديك الرومي من 28-31 يوما ليفقس، بعد ذلك يحتاج من 6 إلى 7 أشهر ليصل لمرحلة النضوج والتكاثر.

عندما يكون الغرض من تربية الديك الرومي هو الحصول على لحم لذيذ، فإن شيئًا واحدًا يجب وضعه في عين الاعتبار، وهو أن ريشه يجب أن يكون خفيفًا؛ لأنه من الصعب تنظيف جلد الديوك الرومية الكثيفة الريش، وهذا سيجعل طائر الديك الرومي يبدو أصغر من المعتاد.

تدجين الحيوانات

يعد التدجين من العمليات التي يعاد فيها التنظيم الوراثي للنباتات والحيوانات، وهو عبارة عن المرحلة الأولى من السيطرة البشرية على النباتات البرية والحيوانات، وتتميز الحيوانات والنباتات المدجنة عن غيرها أن للبشر دوراً في هذه العملية من أجل تلبية بعض المتطلبات، وتتكيف الحيوانات على مختلف ظروف الرعاية والعناية المستمرة التي يوفرها البشر لهم، ويلعب التدجين دورًا مهمًا جدًا في الثقافة المادية والتنمية البشرية، مما يؤدي إلى تنمية أشكال الإنتاج النباتي والحيواني من خلال ظهور الزراعة كإحدى أشكال هذا القطاع، وقد أصبحت النباتات من الكائنات التي تخضع للكثير من التغييرات، ويتكون تدجين الحيوانات من ثلاث مجموعات، هي :

  • الحيوانات المستزرعة التي تستخدم للغذاء، مثل: الأبقار، والأغنام وغيرها من الحيوانات.
  • الحيوانات العاملة مثل الجمل والحمار.
  •  الحيوانات الرفيقة مثل القطط والكلاب.

في العادة تشترك الحيوانات التي تعرضت لهذه العملية في العديد من السمات، مثل: أنّها تنمو بسرعة عالية، وتتكاثر بسهولة ومن الممكن أن تخضع للعديد من فترات الخصوبة خلال السنة الواحدة، وتتكيف بسهولة مع الظروف المختلفة، كما تأكل الوجبات النباتية، مما يسهم في التقليل من تكلفة الغذاء التي تحتاجها الحيوانات الأخرى، وتعيش ضمن قطيع، مما يجعل السيطرة عليها سهل جدًا.

الفرق بين ترويض الحيوانات وتدجينها

يختلف تدجين الحيوانات عن ترويضها، إذ إنّ الترويض عبارة عن تحديد أحد أنواع الحيوانات الأليفة وراثيًا وجعله متسامحًا مع البشر وقادرًا على العيش معهم، ومن الممكن ترويض حيوان بري ولد داخل الأسر، أو حيوان بري فردي، وتكييف سلوكه لكي يعتاد على العيش مع الإنسان، وتختلف الحيوانات التي روضت عن المدجنة في أنّ البروتين الوراثي لا يتأثر، ومن أبرز الأمثلة على الترويض: الفيلة الأسيرة التي لا يمكن تدجينها، إذ يحتفظ البشر بها منذ آلاف السنين، ويروضونها من أجل استخدامها، وعلى الرغم من أنّها تتكاثر مثل القطط والحيوانات البرية المختلفة، إلا أنّها لا تتكاثر بالتدجين، ويعود السبب في ذلك إلى أنّ دورة التكاثر لديها طويلة جدًا.

يوجد لبعض الحيوانات نظائر برية مثل الأرنب، إذ يوجد للأرانب البرية نظائر وهي الأرانب المنزلية التي تتميز عنها جينيًا، وتختلف الأرانب البرية عن الأرانب المنزلية كثيرًا وفي العديد من الصفات، ومن أهمها: أن الأرانب المنزلية لا يمكنها البقاء حية في الحياة البرية، إذ تفتقر الأرانب المنزلية إلى وجود الغرائز المفترسة التي تسهم في بقائها على قيد الحياة دون الحاجة إلى أي رعاية من الإنسان، وبسبب جهل البعض في هذا الموضوع تشير الملاجئ إلى عثورها على الكثير من الأرانب التي تخلى الإنسان عنها في الهواء الطلق.

اقرأ أيضاً:  أنواع الكلاب البوليسية

تاريخ تدجين الحيوانات

بدأ الإنسان في تدجين الحيوانات منذ آلاف السنين، ومن أهم هذه الحيوانات: الماعز، الأغنام والأبقار، بالإضافة إلى الكلاب والخيول، وغيرها الكثير من آلاف السلالات المعروفة في يومنا هذا، وقد مرت هذه العملية بالعديد من المراحل، من أهمها:

  • الكلاب: وهي واحدة من أوائل الحيوانات التي دجّنها الإنسان بسبب طبيعته المستأنسة للبشر، ومقدرته على التكيّف مع حياتهم، فدجّنه الإنسان من أجل الصّيد، والحراسة، يعود تدجين الكلاب إلى 12.000عام تقريبًا، وقد ظهر أول دليل على ذلك في أحد الكهوف الموجودة في العراق، وتكشف العديد من الصور الموجودة في المنحوتات الآشورية واللوحات المصرية وجود الكثير من الأحجام والأشكال للكلاب.
  • الأبقار والخنازير: بدأ تدجين الأغنام والخنازير والأبقار قبل 9.000 عام تقريبًا، وهي من أول الحيوانات التي خضعت للتدجين من أجل الحصول عليها كمصدر للغذاء في كافة مناطق الشرق الأوسط.
  • القطط: تعد القطط من الحيوانات التي تعرضت للتدجين منذ مدة قصيرة جدًا، وهي الحيوانات الوحيدة التي تعيش مع البشر داخل البيت، ويحتفظ الإنسان بها من أجل مكافحة الآفات.
  • الضّأن والماعز: بدأ تدجين الضّأن والماعز في العراق كما تشير الفرضيّات الأولى، من أجل لحومها، وحليبها، وأصوافها.
  • الخيول: لا توجد معلومات مؤكّدة عن الوقت أو المكان الذي بدأ فيه تدجين الخيول، والمرجّح أن تاريخ تدجينها يعود إلى الألفيّة الثّانية قبل الميلاد، وكانت بدايات استخدامها في الحروب، والنقل، وفي عام 1675 قبل الميلاد أدخلها الهكسوس إلى بلاد الكنانة مصر لغايات الحرث وجر العربات.
  • الحمير: بدايات تدجين الحمير كانت قبل ثلاثة آلاف سنة من الميلاد في وادي النّيل، وتشير المصادر التّاريخيّة إلى أنّ الحمير أوّل الحيوانات التي دجّنها الإنسان لمساعدته في إنجاز أعماله اليوميّة.
  • الإبل: يُعتقد أنّ الإبل والجمال من آخر الحيوانات التي دجّنها الإنسان، وكان الهدف الأساسي من تدجينها استخدامها لحمل الأثقال والتنقّل لا سيما في البيئة الصحراويّة لقدرتها على تحمّل ارتفاع درجات الحرارة والعطش، إلى جانب تدجينها من أجل لحومها، وحليبها، ووبرها، وجلودها.
  • الأرانب: بدأ تدجين الأرانب من قبل الرّاهبات الفرنسيّات في القرنين الميلاديّين السّادس والعاشر، وكانت أغلب الأرانب المدجّنة في بدايات تدجينها من أصول بريّة.
  • الحشرات: دودة القز، والنّحل من أهم الحشرات التي دجّنها الإنسان، فكانت تدجين الأولى لإنتاج الحرير، وتدجين الثّانية لإنتاج العسل.
  • الطّيور: مثل الدّجاج، والحمام بنوعيه البرّي والزّاجل، والبط، والإوز، والدّجاج الرّومي أو ما يُعرف بالحبش.

فوائد تدجين الحيوانات

  • الاستفادة من بعض أنواع منها في إجراء البحوث والتّجارب العلميّة لا سيما التي تتعلّق في المجال الطبّي.
  • توفير متطلّبات الإنسان المعيشيّة من مأكل، ومشرب، ومشرب.
  • استخدامها في تخفيف عبء الأعمال اليوميّة مثل الحراثة، والتنقّل لمسافات طويلة وبعيدة.
  • تحسين الوضع الاقتصادي للأسر والدّول، وتوفير فرص عمل من خلال تربيتها والاستفادة الماديّة من منتجاتها مثل الحليب، والبيض، واللّحوم.
  • إدخال البهجة والرّاحة النفسيّة لمحبّي تربية الحيوانات الأليفة مثل الكلاب، والقطط، وأسماك الزّينة، وأجناس مختلفة من الطّيور.
  • الاستفادة منها في مساعدة ذوي الإعاقات البصريّة كالكلاب المدرّبة والمتخصّصة بهذا الشأن.

مقالات مشابهة

دليلك الشامل عن الحيوانات الأليفة

دليلك الشامل عن الحيوانات الأليفة

أجمل أنواع الكلاب في العالم

أجمل أنواع الكلاب في العالم

أنواع القطط الشيرازي

أنواع القطط الشيرازي

كيف يمكن حماية الحيوانات من الانقراض

كيف يمكن حماية الحيوانات من الانقراض

<strong>دليلك الشامل عن خيار البحر</strong>

دليلك الشامل عن خيار البحر

تعرف على حيوان نباش القبور

تعرف على حيوان نباش القبور

أشهر أنواع طيور

أشهر أنواع طيور