جدول المحتويات
فهرس سورة النازعات
النازعات سورة مكية أم مدنية ؟ | مكية |
عدد آيات سورة النازعات | 46 |
عدد كلمات سورة النازعات | 179 |
عدد حروف سورة النازعات | 762 |
ترتيب سورة النازعات في القرآن الكريم | 79 |
فضل قراءة سورة النازعات
لم يرد من الأحاديث الصحيحة المتواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يختص بذكر فضل سورة النازعات عن غيرها من سور القرآن الكريم، ولكن ذكر الإمام ناصر الدين الألباني في كتابه (صحيح وضعيف سنن أبي داوود) أثر صحيح عن الصحابي الجليل بن مسعود -رضي الله عنه- وهو أنَّ رجلًا أتى ابن مسعود فقال له: “قرأت المفصلَ الليلةَ في ركعةٍ فقال : هَذًّا مِثلَ هذِّ الشعرِ أو نثرًا مثلَ نثرِ الدَّقْلِ إنما فُصِّل لتُفَصِّلوا لقد علمتُ النظائرَ التي كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ يقرنُ عشرينَ سورةً الرحمنُ والنجمُ على تأليفِ ابنِ مسعودٍ كلُّ سُورتينِ في ركعةٍ وذكر الدخانَ وعمَّ يتساءلونَ في ركعةٍ”.[أحمد شاكر l خلاصة حكم المحدث: صحيح]
سبب تسمية سورة النازعات بهذا الإسم
السبب وراء تسمية سورة النازعات بهذا الاسم يعود إلى استهلالها بلف النازعات، إذ أقسم الله تعالى بالنازعات، في الآية الأولى منها في قوله تعالى:{وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا}، والنازعات هي الملائكة الشداد الغلاظ التي تقبض أرواح الكافرين بقوة وشدة.
سبب نزول سورة النازعات
ورد في سبب نزول قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا}:
- قال ابن جرير الطبري رحمه الله: حدثنا أبو كريب، حدثنا وكيع عن إسماعيل عن طارق بن شهاب قال: كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا يزال يذكر شأن الساعة حتى نزلت {يَسْأَلونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا} إلى قوله {مَنْ يَخْشَاهَا} [تفسير القرآن l خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد قوي]
- ال ابن عطية: (نزلت بسبب أن قريشاً كانت تلح في البحث عن وقت الساعة التي كان رسول الله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يخبرهم بها ويتوعدهم بها ويكثر من ذلك).
- ذكر الشيخ خالد المزيني في كتابه المحرر في أسباب نزول القرآن من خلال الكتب التسعة قال: (وعندي – والله أعلم – أن الحديث المذكور ليس سببًا لنزول الآيات الكريمة لأن سياقه لا يوافق سياق الآية، وبيان ذلك أن الآية دلت على وجود سؤال بقوله: {يَسْأَلُونَكَ} بينما الحديث خلا من ذكر السؤال، وفي الحديث أنه كان لا يزال يذكر من شأن الساعة، بينما خلت الآية من بيان ذلك… والأمر المؤكد هو ما ذكره المفسرون من أن النبي – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – كان يُسأل عن الساعة لأن الله أخبرنا عن ذلك بقوله: {يَسْأَلُونَكَ}، لكن قصة السؤال هنا لم يروها أحد من أصحاب الكتب التسعة التي يدور عليها نطاق البحث. وعلى كل فلا بأس بالاستئناس بما ذكر من أسباب نزول الآيات الأخيرة منها ولو لم يروه أصحاب تلك الكتب التسعة.
سورة النازعات مكتوبة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا (1) وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا (2) وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا (3) فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا (4) فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا (5) يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ (6) تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ (7) قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ (8) أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ (9) يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ (10) أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً (11) قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ (12) فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ (13) فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ (14) هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (15) إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (16) اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (17) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى (18) وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى (19) فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى (20) فَكَذَّبَ وَعَصَى (21) ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى (22) فَحَشَرَ فَنَادَى (23) فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى (24) فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى (25) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى (26) أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا (30) أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا (31) وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (32) مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (33) فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى (35) وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى (36) فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37) وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39) وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا (42) فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا (43) إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا (44) إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا (45) كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا (46)}
تفسير سورة النازعات
رقم الآية | الآية الكريمة | المعنى |
1 | وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا | أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعًا شديدًا. |
2 | وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا | وأقسم بالملائكة التي تجذب أرواح المؤمنين بنشاط ورفق. |
3 | وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا | وأقسم بالملائكة التي تسبح في نزولها من السماء وصعودها إليها. |
4 | فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا | فالملائكة التي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء، لئلا تسرقه. |
5 | فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا | فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه، فإن فعل فقد أشرك- لتبعثن الخلائق وتحاسب. |
6 | يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ | يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة. |
7 | تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ | تتبعها نفخة أخرى للإحياء. |
8 | قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ | قلوب الكفار يومئذ مضطربة من شدة الخوف. |
9 | أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ | أبصار أصحابها قليلة من هول ما ترى. |
10 | يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ | يقول هؤلاء المكذبون بالبعث: أَنُرَد بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟ |
11 | أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً | أَنُرَد وقد صرنا عظاما بالية؟ |
12 | قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ | قالوا: رجعتنا تلك ستكون إذًا خائبة كاذبة. |
13 | فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ | فإنما هي نفخة واحدة. |
14 | فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ | فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها. |
15 | هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى | هل أتاك- يا محمد- خبر موسى؟ |
16 | إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى | حين ناداه ربه بالوادي المطهر المبارك ” طوى “. |
17 | اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى | فقال له: اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان؟ |
18 | فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى | فقل له: أتود أن تطهّر نفسك من النقائص وتُحلّيها بالإيمان. |
19 | وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى | وأرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟ |
20 | فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى | فأرى موسى فرعون العلامة العظمى: العصا واليد. |
21 | فَكَذَّبَ وَعَصَى | فكذب فرعون نبي الله موسى عليه السلام، وعصى ربه عز وجل. |
22 | ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى | ثم ولى معرضًا عن الإيمان مجتهدًا في معارضة موسى. |
23 | فَحَشَرَ فَنَادَى | فجمع أهل مملكته وناداهم. |
24 | فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى | فقال: أنا ربكم الذي لا رب فوقه. |
25 | فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى | فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة، وجعله عبرةً ونكالًا لأمثاله من المتمردين. |
26 | إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى | إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظة لمن يتعظ وينزجر. |
27 | أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا | أبعثكم أيها الناس- بعد الموت أشد في تقديركم أم خلق السماء؟ |
28 | رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا | رفعها فوقكم كالبناء، وأعلى سقفها في الهواء لا تفاوت فيها ولا فطور. |
29 | وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا | وأظلم ليلها بغروب شمسها، وأبرز نهارها بشروقها. |
30 | وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا | والأرض بعد خلق السماء بسطها، وأودع فيها منافعها. |
31 | أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا | وفجر فيها عيون الماء، وأنبت فيها ما يرعى من النباتات. |
32 | وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا | وأثبت فيها الجبال أوتادًا لها. |
33 | مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ | خلق سبحانه كل هذه النعم منفعة لكم ولأنعامكم.(إن إعادة خلقكم يوم القيامة أهون على الله من خلق هذه الأشياء، وكله على الله هين يسير) |
34 | فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى | فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية. |
35 | يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى | عندئذ يعرض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به. |
36 | وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى | وأظهرت جهنم لكل مبصرٍ تُرى عيانًا. |
37 | فَأَمَّا مَنْ طَغَى | فأما من تمرد على أمر الله. |
38 | وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا | يفضل الحياة الدنيا على الآخرة. |
39 | فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى | فإن مصيره إلى النار. |
40 | وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى | وأما من خاف القيام بين يدي الله للحساب، ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة. |
41 | فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى | فإن الجنة هي مسكنه. |
42 | يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا | يسألك المشركون يا محمد- استخفافًا- عن وقت حلول الساعة التي تتوعدهم بها. |
43 | فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا | لست في شيء من علمها. |
44 | إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا | بل مرد ذلك إلى الله عز وجل. |
45 | إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا | وإنما شأنك في أمر الساعة أن تُحذّر منها من يخافها. |
46 | كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا | كأنهم يوم يرون قيام الساعة لم يلبثوا في الحياة الدنيا، لهول الساعة إلا ما بين الظهر إلى غروب الشمس، أو ما بين طلوع الشمس إلى نصف النهار. |
سورة النازعات فيديو وصوت
فهرس القرآن الكريم
ندرج فيما يلي فهرس ترتيب سور القرآن الكريم كاملاً:
رقم السورة | إسم السورة | عدد الآيات | مكية / مدنية |
1 | الفاتحة | 7 | مكية |
2 | البقرة | 286 | مدنية |
3 | آل عمران | 200 | مدنية |
4 | النساء | 176 | مدنية |
5 | المائدة | 120 | مدنية |
6 | الأنعام | 165 | مكية |
7 | الأعراف | 206 | مكية |
8 | الأنفال | 75 | مدنية |
9 | التوبة | 129 | مدنية |
10 | يونس | 109 | مكية |
11 | هود | 123 | مكية |
12 | يوسف | 111 | مكية |
13 | الرعد | 43 | مدنية |
14 | إبراهيم | 52 | مكية |
15 | الحِجْر | 99 | مكية |
16 | النحل | 128 | مكية |
17 | الإسراء | 111 | مكية |
18 | الكهف | 110 | مكية |
19 | مريم | 98 | مكية |
20 | طه | 135 | مكية |
21 | الأنبياء | 112 | مكية |
22 | الحج | 78 | مدنية |
23 | المؤمنون | 118 | مكية |
24 | النور | 64 | مدنية |
25 | الفرقان | 77 | مكية |
26 | الشعراء | 227 | مكية |
27 | النمل | 93 | مكية |
28 | القَصص | 88 | مكية |
29 | العنكبوت | 69 | مكية |
30 | الروم | 60 | مكية |
31 | لُقمان | 34 | مكية |
32 | السجدة | 30 | مكية |
33 | الأحزاب | 73 | مدنية |
34 | سبأ | 54 | مكية |
35 | فاطر | 45 | مكية |
36 | يس | 83 | مكية |
37 | الصافات | 182 | مكية |
38 | ص | 88 | مكية |
39 | الزُّمَر | 75 | مكية |
40 | غافر | 85 | مكية |
41 | فُصِّلَت | 54 | مكية |
42 | الشورى | 53 | مكية |
43 | الزخرف | 89 | مكية |
44 | الدخان | 59 | مكية |
45 | الجاثية | 37 | مكية |
46 | الأحقاف | 35 | مكية |
47 | محمد | 38 | مدنية |
48 | الفتح | 29 | مدنية |
49 | الحُجُرات | 18 | مدنية |
50 | ق | 45 | مكية |
51 | الذاريات | 60 | مكية |
52 | الطور | 49 | مكية |
53 | النجم | 62 | مكية |
54 | القمر | 55 | مكية |
55 | الرحمن | 78 | مدنية |
56 | الواقعة | 96 | مكية |
57 | الحديد | 29 | مدنية |
58 | المجادلة | 22 | مدنية |
59 | الحشر | 24 | مدنية |
60 | المُمتحَنَة | 13 | مدنية |
61 | الصف | 14 | مدنية |
62 | الجمعة | 11 | مدنية |
63 | المنافقون | 11 | مدنية |
64 | التغابن | 18 | مدنية |
65 | الطلاق | 12 | مدنية |
66 | التحريم | 12 | مدنية |
67 | المُلك | 30 | مكية |
68 | القلم | 52 | مكية |
69 | الحاقّة | 52 | مكية |
70 | المعارج | 44 | مكية |
71 | نوح | 28 | مكية |
72 | الجن | 28 | مكية |
73 | المُزَّمل | 20 | مكية |
74 | المُدَّثر | 56 | مكية |
75 | القيامة | 40 | مكية |
76 | الإنسان | 31 | مدنية |
77 | المرسلات | 50 | مكية |
78 | النّبأ | 40 | مكية |
79 | النّازعات | 46 | مكية |
80 | عَبَسَ | 42 | مكية |
81 | التّكوير | 29 | مكية |
82 | الانفطار | 19 | مكية |
83 | المُطَفِّفين | 36 | مكية |
84 | الانشقاق | 25 | مكية |
85 | البروج | 22 | مكية |
86 | الطارق | 17 | مكية |
87 | الأعلى | 19 | مكية |
88 | الغاشية | 26 | مكية |
89 | الفجر | 30 | مكية |
90 | البلد | 20 | مكية |
91 | الشمس | 15 | مكية |
92 | الليل | 21 | مكية |
93 | الضحى | 11 | مكية |
94 | الشرح | 8 | مكية |
95 | التين | 8 | مكية |
96 | العَلَق | 19 | مكية |
97 | القدر | 5 | مكية |
98 | البَيِّنّة | 8 | مدنية |
99 | الزلزلة | 8 | مدنية |
100 | العاديات | 11 | مكية |
101 | القارعة | 11 | مكية |
102 | التكاثر | 8 | مكية |
103 | العصر | 3 | مكية |
104 | الهُمَزة | 9 | مكية |
105 | الفيل | 5 | مكية |
106 | قريش | 4 | مكية |
107 | الماعون | 7 | مكية |
108 | الكوثر | 3 | مكية |
109 | الكافرون | 6 | مكية |
110 | النصر | 3 | مدنية |
111 | المَسَد | 5 | مكية |
112 | الإخلاص | 4 | مكية |
113 | الفَلَق | 5 | مكية |
114 | الناس | 6 | مكية |