جدول المحتويات
فهرس سورة المعارج
المعارج سورة مكية أم مدنية ؟ | مكية |
عدد آيات سورة المعارج | 44 |
عدد كلمات سورة المعارج | 217 |
عدد حروف سورة المعارج | 947 |
ترتيب سورة المعارج في القرآن الكريم | 70 |
فضل قراءة سورة المعارج
فضل سورة المعارج يكمن في الأحكام التي سنّها الله سبحانه وتعالى لعباده في القرآن الكريم، مثل الحث على تزكية النفس، وأخذ العبرة والعظة من آياتها الكريمة، لا سيما تلك التي تتحدث عن العذاب والوعيد، وأن الالتزام بصفات المسلمين هي السبب في النجاة يوم القيامة، ودخول الجنة.
سبب تسمية سورة المعارج بهذا الإسم
تضمّنت سورة المعارج وصف حالة الملائكة في عروجها إلى السماء، ولهذا السبب سّميت باسم المعارج.
سبب نزول سورة المعارج
نزلت سورة المعارج في النضر بن الحارث بن كلدة، عندما استهزأ بترهيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل مكة بعذاب الله، فعن سعيدِ بنِ جُبَيْر: “سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ ذي الدَّرجاتِ. سَأَلَ سَائِلٌ قال: هو النَّضرُ بنُ الحارِثِ بنِ كَلَدةَ قال: اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ“. [المستدرك على الصحيحين l خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط الشيخين]
سورة المعارج مكتوبة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3) تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4) فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا (5) إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) وَنَرَاهُ قَرِيبًا (7) يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ (8) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (9) وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا (10) يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (11) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (12) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ (13) وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ (14) كَلَّا إِنَّهَا لَظَى (15) نَزَّاعَةً لِلشَّوَى (16) تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى (17) وَجَمَعَ فَأَوْعَى (18) إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (23) وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24) لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (25) وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (26) وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (27) إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (28) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (31) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (32) وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ (33) وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (34) أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ (35) فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37) أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (38) كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ (39) فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ (40) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (41) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44)}
تفسير سورة المعارج
رقم الآية | الآية الكريمة | المعنى |
1 | سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ | دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم. |
2 | لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ | وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه. |
3 | مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ | من الله ذي العلو والجلال. |
4 | تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ | تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سنين الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة. |
5 | فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا | فاصبر- يا محمد- على استهزائهم واستعجالهم العذاب، صبرًا لا جزع فيه، ولا شكوى منه لغير الله. |
6 | إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا | إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع. |
7 | وَنَرَاهُ قَرِيبًا | ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة. |
8 | يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ | يوم تكون السماء سائلة مثل حثالة الزيت. |
9 | وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ | وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذرته الريح. |
10 | وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا | ولا يسأل قريب قريبه عن شأنه، لأن كل واحد منهما مشغول بنفسه. |
11 | يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ | يرونهم ويعرفونهم، ولا يستطيع أحد أن ينفع أحدًا، يتمنى الكافر لو يفدي نفسه من عذاب يوم القيامة بأبنائه. |
12 | وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ | وزوجه وأخيه. |
13 | وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ | وعشيرته التي تضمه وينتمي إليها في القرابة. |
14 | وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ | وبجميع من في الأرض من البشر وغيرهم، ثم ينجو من عذاب الله. |
15 | كَلَّا إِنَّهَا لَظَى | ليس الأمر كما تتمناه- أيها الكافر- من الافتداء، إنها جهنم تتلظى نارها وتلتهب. |
16 | نَزَّاعَةً لِلشَّوَى | تنزع بشدة حرها جلدة الرأس وسائر أطراف البدن. |
17 | تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى | تنادي من أعرض عن الحق في الدنيا، وترك طاعة الله ورسوله. |
18 | وَجَمَعَ فَأَوْعَى | وجمع المال، فوضعه في خزائنه، ولم يؤد حق الله فيه. |
19 | إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا | الإنسان جُبِل على الجزع وشدة الحرص. |
20 | إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا | إذا أصابه المكروه والعسر فهو كثير الجزع والأسى. |
21 | وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا | وإذا أصابه الخير واليسر فهو كثير المنع والإمساك. |
22 | إِلَّا الْمُصَلِّينَ | إلا المقيمين للصلاة. |
23 | الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ | الذين يحافظون على أدائها في جميع الأوقات، ولا يشغلهم عنها شاغل. |
24 | وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ | والذين في أموالهم نصيب معين فرضه الله عليهم. |
25 | لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ | وهو الزكاة لمن يسألهم المعونة، ولمن يتعفف عن سؤالها. |
26 | وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ | والذين يؤمنون بيوم الحساب والجزاء فيستعدون له بالأعمال الصالحة. |
27 | وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ | والذين هم خائفون من عذاب الله. |
28 | إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ | إن عذاب ربهم لا ينبغي أن يأمنه أحد. |
29 | وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ | والذين هم حافظون لفروجهم عن كل ما حرم الله عليهم. |
30 | إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ | إلا على أزواجهم وإمائهم، فإنهم غير مؤاخذين. |
31 | فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ | فمن طلب لقضاء شهوته غير الزوجات والمملوكات، فأولئك هم المتجاوزون الحلال إلى الحرام. |
32 | وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ | والذين هم حافظون لأمانات الله، أمانات العباد، وحافظون لعهودهم مع الله تعالى ومع العباد. |
33 | وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ | والذين يؤدون شهاداتهم بالحق دون تغيير أو كتمان. |
34 | وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ | والذين يحافظون على أداء الصلاة ولا يُخلّون بشيء من واجباتها. |
35 | أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ | أولئك المتصفون بتلك الأوصاف الجليلة مستقرون في جنات النعيم، مكرمون فيها بكل أنواع التكريم. |
36 | فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ | فأي دافع دفع هؤلاء الكفرة إلى أن يسيروا نحوك- يا محمد- مسرعين، وقد مدوا أعناقهم إليك مقبلين بأبصارهم عليك. |
37 | عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ | يتجمعون عن يمينك وعن شمالك حلقات متعددة وجماعات متفرقة يتحدثون ويتعجبون؟ |
38 | أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ | أيطمع كل واحد من هؤلاء الكفار أن يدخله الله جنة النعيم الدائم؟ |
39 | كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ | ليس الأمر كما يطمعون، فإنهم لا يدخلونها أبدا.إنا خلقناهم مما يعلمون من ماء مهين كغيرهم , فلم يؤمنوا، فمن أين يتشرفون بدخول جنة النعيم. |
40 | فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ | فلا أقسم برب مشارق الشمس والكواكب ومغاربها. |
41 | عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ | إنا لقادرون على أن نستبدل بهم قومًا أفضل منهم وأطوع لله؟ وما أحد يسبقنا ويفوتنا ويعجزنا إذا أردنا أن نعيده. |
42 | فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ | فاتركهم يخوضوا في باطلهم، ويلعبوا في دنياهم حتى يلاقوا يوم القيامة الذي يوعدون فيه بالعذاب. |
43 | يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ | يوم يخرجون من القبور مسرعين، كما كانوا في الدنيا يذهبون إلى آلهتهم التي اختلقوها للعبادة من دون الله، يهرولون ويسرعون. |
44 | خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ | ذليلة أبصارهم منكسرة إلى الأرض، تغشاهم الحقارة والمهانة، ذلك هو اليوم الذي وعدوا به في الدنيا، وكانوا به يهزؤون ويكذبون. |
سورة المعارج فيديو وصوت
فهرس القرآن الكريم
ندرج فيما يلي فهرس ترتيب سور القرآن الكريم كاملاً:
رقم السورة | إسم السورة | عدد الآيات | مكية / مدنية |
1 | الفاتحة | 7 | مكية |
2 | البقرة | 286 | مدنية |
3 | آل عمران | 200 | مدنية |
4 | النساء | 176 | مدنية |
5 | المائدة | 120 | مدنية |
6 | الأنعام | 165 | مكية |
7 | الأعراف | 206 | مكية |
8 | الأنفال | 75 | مدنية |
9 | التوبة | 129 | مدنية |
10 | يونس | 109 | مكية |
11 | هود | 123 | مكية |
12 | يوسف | 111 | مكية |
13 | الرعد | 43 | مدنية |
14 | إبراهيم | 52 | مكية |
15 | الحِجْر | 99 | مكية |
16 | النحل | 128 | مكية |
17 | الإسراء | 111 | مكية |
18 | الكهف | 110 | مكية |
19 | مريم | 98 | مكية |
20 | طه | 135 | مكية |
21 | الأنبياء | 112 | مكية |
22 | الحج | 78 | مدنية |
23 | المؤمنون | 118 | مكية |
24 | النور | 64 | مدنية |
25 | الفرقان | 77 | مكية |
26 | الشعراء | 227 | مكية |
27 | النمل | 93 | مكية |
28 | القَصص | 88 | مكية |
29 | العنكبوت | 69 | مكية |
30 | الروم | 60 | مكية |
31 | لُقمان | 34 | مكية |
32 | السجدة | 30 | مكية |
33 | الأحزاب | 73 | مدنية |
34 | سبأ | 54 | مكية |
35 | فاطر | 45 | مكية |
36 | يس | 83 | مكية |
37 | الصافات | 182 | مكية |
38 | ص | 88 | مكية |
39 | الزُّمَر | 75 | مكية |
40 | غافر | 85 | مكية |
41 | فُصِّلَت | 54 | مكية |
42 | الشورى | 53 | مكية |
43 | الزخرف | 89 | مكية |
44 | الدخان | 59 | مكية |
45 | الجاثية | 37 | مكية |
46 | الأحقاف | 35 | مكية |
47 | محمد | 38 | مدنية |
48 | الفتح | 29 | مدنية |
49 | الحُجُرات | 18 | مدنية |
50 | ق | 45 | مكية |
51 | الذاريات | 60 | مكية |
52 | الطور | 49 | مكية |
53 | النجم | 62 | مكية |
54 | القمر | 55 | مكية |
55 | الرحمن | 78 | مدنية |
56 | الواقعة | 96 | مكية |
57 | الحديد | 29 | مدنية |
58 | المجادلة | 22 | مدنية |
59 | الحشر | 24 | مدنية |
60 | المُمتحَنَة | 13 | مدنية |
61 | الصف | 14 | مدنية |
62 | الجمعة | 11 | مدنية |
63 | المنافقون | 11 | مدنية |
64 | التغابن | 18 | مدنية |
65 | الطلاق | 12 | مدنية |
66 | التحريم | 12 | مدنية |
67 | المُلك | 30 | مكية |
68 | القلم | 52 | مكية |
69 | الحاقّة | 52 | مكية |
70 | المعارج | 44 | مكية |
71 | نوح | 28 | مكية |
72 | الجن | 28 | مكية |
73 | المُزَّمل | 20 | مكية |
74 | المُدَّثر | 56 | مكية |
75 | القيامة | 40 | مكية |
76 | الإنسان | 31 | مدنية |
77 | المرسلات | 50 | مكية |
78 | النّبأ | 40 | مكية |
79 | النّازعات | 46 | مكية |
80 | عَبَسَ | 42 | مكية |
81 | التّكوير | 29 | مكية |
82 | الانفطار | 19 | مكية |
83 | المُطَفِّفين | 36 | مكية |
84 | الانشقاق | 25 | مكية |
85 | البروج | 22 | مكية |
86 | الطارق | 17 | مكية |
87 | الأعلى | 19 | مكية |
88 | الغاشية | 26 | مكية |
89 | الفجر | 30 | مكية |
90 | البلد | 20 | مكية |
91 | الشمس | 15 | مكية |
92 | الليل | 21 | مكية |
93 | الضحى | 11 | مكية |
94 | الشرح | 8 | مكية |
95 | التين | 8 | مكية |
96 | العَلَق | 19 | مكية |
97 | القدر | 5 | مكية |
98 | البَيِّنّة | 8 | مدنية |
99 | الزلزلة | 8 | مدنية |
100 | العاديات | 11 | مكية |
101 | القارعة | 11 | مكية |
102 | التكاثر | 8 | مكية |
103 | العصر | 3 | مكية |
104 | الهُمَزة | 9 | مكية |
105 | الفيل | 5 | مكية |
106 | قريش | 4 | مكية |
107 | الماعون | 7 | مكية |
108 | الكوثر | 3 | مكية |
109 | الكافرون | 6 | مكية |
110 | النصر | 3 | مدنية |
111 | المَسَد | 5 | مكية |
112 | الإخلاص | 4 | مكية |
113 | الفَلَق | 5 | مكية |
114 | الناس | 6 | مكية |